الاثنين، 20 سبتمبر 2010

تعليقات على "صهوة الصباح"

المحامية السورية رائدة سلمان:


بنصل الفراق المهنَّد
تشطرين ليلا
من الحرير حولي
إلى نصفين
فأغدو عاريا
أواري سوءة القمر
*************************************
وعندما تناديني كل الزهور
من ردهة الربيع
أسمع صوتك
ويهرع النهار في جُبَّتي
ليحضنك شمسَه
****************************
استاذ سعيد :
هل تسمح باستعارة هذه المقاطع لقرائتين
فقط وأعيدهما لك ………
رائعة
***********************************
تتركينني…
محنة رجل هامدةً
التقينا ذات جنة عدن
تجري من تحتنا الأعمار
*****************************
وبالمرة هالمقطع
****

تعليقات على "شطر المحال"


 المحامية السورية رائدة سلمان:

 وحدي…
أجوب سريرا أقفر
وراء تفاصيل طيفك
وراء شظايا شوق
متناثر بين يدي
*************************************
لوكنت مكانك ……..لتركت النقد …وعشت في عالم الشعر
// ياخي شو بدك …فيهن …- فلتخرب مالطة ( هيدي : كلمة سورية
تعادل …/ احمل خفيف/ – يكتبوا على كيفن
ونحنا منقرأ على كيفنا //
* بعدين نحنا العرب – عديمين – حرية رأي _ ووقعنا…- بسلة
النترنت….وبيقولوا / الجوعان بصغره …بدو 40سنة لحتى يشبع
فما بالك بالعرب ………جوعانين حرية من قبل الميلاد ………
هههههههه
*****************************
أمتعني شعرك ….بالوجد والحزن والشوق والوصل………….ثم الشوق
تصوير ……..رائع ….أحسست باللقاء ………..
ملاحظة : اتحدث كقارئة ……..( فالنقد ليس اختصاصي )
****

الدكتور حدجامي عادل:


في هذا النص أمران اثنان مهمان، الأول منهما نجده في نصوص سابقة للناقد و الشاعر سعيد بودبوز، و هو اشتغاله على اللغة، ومحاولته تمديد الشعرية لتبلغ حتى الكلمات التي تبدو أول الأمر غير شعرية، وهذا أمر توضح في قصيدته السابقة “خردة الأين”، و التي أثارت، بسبب من جرأتها المعجمية هذه، عدم فهم بعض الإخوة؛ الأمر الثاني الذي يبينه هذا النص والذي لا نجده في نصوص سابقة في نظري، هو هذه الرومنسية الشفيفة وهي تبين وجها آخر للصديق سعيد، فسعيد ليس مساجلا قويا في الفكر فقط، بل هو فنان رقيق في الشعر أيضا.
هنيئا لك بهذا النص الجميل يا سعيد .
****

القاص السوري عمران عزالدين:


قصيدة ماتعة
فارهة
حفظتها عن ظهر قلب لشدة إعجابي بها.
تؤكد هذه القصيدة المحلقة علو كعب المبدع المتعدد سعيد بودبوز الذي قرأنا له في النقد والبحث والقصة والشعر وفصولاً من رواياته.
قصيدة رومانس مدهشة
ولامألوفة في مفرداتها الشفيفة وفرادتها الفارهة وصورها الباذخة.
أهنئك أخي سعيد
عمران عزالدين

****

تعليقات على "باسم سليمان واللامباشرة الشعرية"

الشاعر السوري باسم سليمان:


صباحك اشتهاء
الحقيقة أيها السعيد
انك ناقد لا يشق له غبار ويشق يم الآخرين
كنت قابلة النص والقابلة في كثير من الأحيان أكثرحنانا من الأب
ولابد من الاعتراف أنك في قراءتك هذه قد صوبت دالي لدلالات فاتني رؤيتها
ونصك هذا قراءة أغبطك عليها لا لأنها تناولت نصوصي بل للاحترافية العالية التي كتبت بها
دمت مبدعا وعصيا على الطوفان
محبتي محبتي محبتي
http://www.bademsoliaman.wordpress.com/
****
الشاعرة التونسية  فاطمة بن محمود:


يومك سعيد يا .. سعيد
المقاربة رودت ثرية دسمة مشبعة تعكس الاطار المعرفي لصاحبها. . و صاحبها تميز بالحدة الرقيقة و الروح الشعرية العالية,,
شكرا لك على تناولك الحرفي و الجدي لشعر ذلك الشامي الباسم..
يا الباسم ,, أهنئك على هذه القراءة الجميلة و بحب لقصائدك أغبطك عليها
دمتما على قيد الابداع و المودة العالية,,
****
الكاتب المغربي عبدالله جادا:

َالعزيز سعيد، جمعت بين حساسية الشاعر و ذكاء الناقد فكانت قراءتك هذه كاملة و شاملة و ملهمة. فتحتَ شهيتي للقصيدة يا رجل.
شكرا لك و هنيئا لنا بك.
مودتي
****





القاص السوري عمران عزالدين أحمد:

العزيز سعيد بودبوز
تدهشني يوماً بعد يوم في كلّ قراءة لك. ” فشكراً لك.”
قراءة ممنهجة، عميقة جداً، واستغوارية إلى أعمق أعماق بئر الأبداع.
هذه القراءة النقدية، الفاحصة والثاقبة، الهادمة للضروري لتشييد الممكن، لا
تقل إبداعاً عن أي إبداع جميل في أي جنس أو فن أدبيّ.
” منبر لا يوجد فيه سعيد بودبوز لا يعول عليه.”
رااااااااااااااااائع
مثلك من يستحق الحياة.
دمت للأدب الغيور نصيراً.
عمران
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:


أهنئك يا باسم
أهنئك على هذا الحفر البودبوزي الخارق
لأشعارك التي تستحق الحياة.
عمران
****
عمران عزالدين:

 والآن…الآن يا سعيد سأنام قرير الأدب..فهناك على الضفة الأخرى
من نهر الحياة هنااااااااك
من هو ساهر ونابش أبداً
لعودة الروح إلى الكلمة
التي انحدرت
لحين من الوقت
أمام ثقافة التسطيح والتعليب.
إعجابي
عمران
****
الشاعرة لينا شدود:


بعض القصائد تحتاج لأكثر من قراءة لنقترب منها,و أحياناً نحتاج لقراءة أكثر من قصيدة لنقترب من الشاعر.
ممتعة هذه القراءة
شكراً للكاتب و هنيئاً ل باسم بها
****



الكاتب رمضان إبراهيم :

العزيز سعيد بودبوز : أسعد الله صباحك وأشكرك على هذه الدراسة النقدية والقراءة الرائعة لأشعار صديقي باسم سليمان .. في الحقيقة تبدو بعض الكلمات ” وأعني في الحياة فقط وليس في شعر باسم ” تبدو عصيّة على الفهم ولكن بالعودة إلى المعجم أو القاموس تتخلى عن خمارها لتطل علينا بوجهها الرائع .. كنت في قراءتك لأشعار باسم ذاك القاموس الأنيق الذي يفكّ خمار الكلمة .. لك تحياتي ولباسم المزيد من التألق.
****

القاص المغربي عبد الجبار خمران:


الصديق سعيد بودبوز، لا تحتاج ان أقول : متمكن من أدواتك .. ممتع في استغوارك
العمق ما يستهويك .. واللعبة النقدية التي تدخل فيها مع النصوص
تحقق لك المتعة ولنا..
هذا ما يلامسه القارئ وانت تقوده من زقاق البلاغة إلى شارع الدلالة
لتنعطف به اتجاه دهاليز المعنى.. ثم نرى هناك في البعيد ضوئا سنكتشف أنه قادم من الحديقة الخلفية للنص.. و.. و ..
قراءتك لنص باسم سليمان سفر نقدي ماتع
استمتعتُ كعادتي بنفاذك النقدي
مودتي التي تعرفها

الأربعاء، 15 سبتمبر 2010

على "العرض السالب في أدب التونسية فاطمة بنمحمود"

الكاتب السوري عبد اللطيف الحسيني:

سعيد الصديق :
شكرا لكَ , ولهذه (المقاربة السيميائية) – كما أسميتَها أنت – وهي لكذلك , أجدُ من الضروري أنْ نحتفي بكتابنا – كاتبتنا بهذا العمق النقدي , لا لأننا نفتقدُها , بل لأننا نفتقرُها في الأعمّ الأغلب , وللحقيقة أنّ نصوص هذه السيدة (بن محمود) كانتْ بحاجة إلى مثل هذه الدراسة التي تناولتْ نصوصَها عمقيّاً . كنتُ قد قرأتُ بعض المقالات عنها ( هنا في دروب ) , المقالاتُ تلك لامستْ تجربتها , لكنها لم تنطقها بالشكل الذي أقرأُه لك عنها الآن . إذنْ شكرا لك لأنك انتقدتَ بإبداع , و شكرا لها لأنها كتبتْ بإبداعٍ أيضاً .
****
الصديق الليبي إدريس لاغا:

فى لغة العرب البستان الذى يخلو من النخيل والاعناب لا يسمى ( جنة ) فى لغة الدراسات النقدية من لم يحظى بهكذا دراسة لم يعيره العيار ولن يعرف احد قيمته الحقيقيه دراسه اقل ما يقال بحقها انها نموذجية ومثالية مزيداً من الابداع اخى سعيد ودمت بالف خير
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد: 

 أي رجل / ناقد خارق أنت أيها السعيد بودبوز.؟!
من أين لك كلّ هذا الجلد والصبر في تفكيك وتحليل وتأويل نصوص بن محمود، وممن قرأتُ لك عنهم أيضاً في هذه الـ دروب.؟
أنت لا تكتب نقوداً أخي سعيد، أنت تبدع، فالمتعة والفائدة والعمق سمات حاضرة بقوة في دراساتك الفارهة هذه.
ما شاء الله يا رجل…
سعيد بهذا الإهداء الوسام.
أهنئك، آملاً منك هذا الدأب العميق في فن الاستغوار والحفر والنبش لنصوص تستحق الحياة، بنقدك الممنهج الذي يستحق كلّ الترحيب والخلود. وليشرب البحر ذلك الناقد الحقود الحسود، ومن لفّ لفه، أولئك الذين لا يتقنون سوى جملة رعناء واحدة تدل على بلادتهم:” غير صالح للنقد / للنشر.”
هنيئاً لـ فاطمة بن محمود
واصل حفرك أخي سعيد، لتغدو الساحة الأدبية أنقى وأنصع.
عمران عزالدين
****
 الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك:


هكذا هو هو صديقنا الناقد المتألق سعيد بودبوز يفضح جمال النص الإبداعي سواء كان شعرا أو قصة بما يمتلكه من قدرة نقدية كبيرة وما يملكه من سيطرة على أدواته النقدية وشساعة معارفه ما يجعله ناقدا مقتدرا من صنف النقاد الكبار
فشكرا صديقي لما تبذله من جهد نقدي رائع تفجر به طاقات النص الإبداعية وتكشف جمالية بنيته القولية .حقا أنت مثال رائع للمثقف المتخصص الذي يجمع بين قدراته الفنية الابداعية الكبيرة ورفعة الأخلاق وتواضع العظماء.
****
القاص سعيف علي:


اخي سعيد
شكرا لهذا الدأب النقدي المتميز بعمقه و بروحه التعليمية الجميلة…انا اعرف جيدا معنى و صعوبة ان تكون كاتبا مبدعا و بين ان تفكر في ابداع الاخرين….
كانت مقاربتك للكتابة الصديقة فاطمة بن محمود رائقة…ساعود للمقال لاعادة القراءة بتان…اعدك
شكرا…نعم…شكرا جزيلا
****
الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود: 


يا الهي …
الآن و هنا .. يقام عرس بهيّ و .. نصوصي العروس و أنا لا أعلم..
هل يسع قلبي – الطفل.. هذه المفاجأة العارمة ، هذه المخاتلة البديعة ، هذه السعادة الباذخة..؟؟
كنت شغوفة بتلك المقاربات الدسمة التي يكتبها أخي العزيز سعيد بودبوز و أتعجّب من ثراء مرجعياته، من دقة حفرياته في النصوص، من متعته في تقصي الجمال.. و أقول في نفسي : طوبى لمن يكتب عنهم ؟
محظوظة هي النصوص التي تنهال عليها مطرقته النقدية فتزيدها بهاء..
و كنت بيني و بين نفسي أقول ليته ينتبه لنصوصي .. و كان كبريائي يتخفى خلف حيائي فلم أجرؤ مرة و لو بالتلميح..
بل كنت أشعرمن خلال نصوصه هو او من خلال تعليقاته التي أتابعها وينثرها هنا و هناك ..أن ذائقته الأدبية لا تحطّ على نوعية النصوص الشعرية و القصصية التي أنشرها حتى أني أكاد لا أذكر أنه يعلقّ عليها أساسا.. لذلك استبعدت كليّا أن أحضى باهتمامه النقدي..
لكن ها هو ذلك المغربي الرائع يصنع مقاربة نقدية عميقة و دقيقة و ثرية .. ها هو ينحت نصا بديعا و يفاجئني أنه يمكن أن يكون مختلفا في قراءاته ، يفاجئني أنه يمكن أن يكون بديعا في نقده ، يفاجئني أنه يمكن أن يكون شفّافا في تعامله .. يفاجئني فيصنع سعادة غامرة لتلك الطفلة التي تسكنني فأقرأ ما كتبه و أغصّ بدمعتي من شدة الفرح..
سعيد بودبوز .. شكرا عميقا على ما كتبته
لقد جعلت نصوصي الشعرية و القصصية جميلة و بديعة لمّا قرأتها بعينك الثاقبة ، لمّا تتبعتها بذائقتك العالية ، لمّا صهرتها في حبرك الفاتن…
سعيد بودبوز .. سعيدة جدا أنا لأنك تساند نصوصي و تؤمن بي .. خصوصا أننا لم يسبق أبدا أن تلاقينا و ليس في مقاربتك العميقة أية محاباة و لا تندرج ضمن الشللية القاتلة.. هكذا فعل الناقد العزيز ابن مصر الرائعة ذلك النيلي الأصيل .. شوكت عبد العزيز عندما أهداني مرّة مقاربة نقدية حفرت في قصائدي أيضا و زادتها ضياء و زادتني اعتزازا به..كا أعتزّ أنا بك..
ممتننة أنا يا سعيد بكل كلمة ، بكل حرف، بكل فاصلة و نقطة وردت في مقاربتك المدهشة و سيذكر لك التاريخ حتما أنك ساندت نصوصا شعرية و قصصية لوجه الحبر .. أنك آمنت بامرأة تقدّ تلك النصوص بأعصابها و نثرت عليها ضوءا أحتاجه أنا في هذه الفترة بالذات ..
سعيد بودبوز .. ينحني لك القلب تقديرا
اشدّ على قلمك اعتزازا
و أقبّل جبينك محبة
سعيد .. دمت رائعا يا سعيد.
أختك و باعتزاز :
فاطمة .
****
القاص المغربي صخرالمهيف:


تستحق فاطمة بن محمود هذه الالتفاتة الجميلة وأكثر
دمت بهيا يا سعيد
لك كل الود
****

الكاتب المغربي مصطفى لهروب:


الأخ سعيد بودبوز..
مقاربة نقدية جد رائعة..تحمل ما تحمل من تراكمات معرفية ونقدية عالية..
فنصوص الأخت فاطمة بن محمود تستحق فعلا هذه الالتفاتة الأدبية الراقية..
شكرا على هذا البذخ المتجلي هنا..
محبتي
****

القاص المغربي حسن البقالي:


الأخ سعيد بودبوز
دراسة قيمة لأعمال كاتبة تستحق الاحتفاء..
أحييكما معا
****

 الشيخ المغربي عبد الغني بنكروم دام ظله الشريف:


العزيز سعيد بودبوز :
لا أريدك ناقدا ولكنك صديقي أحببتَ(أنت) أم كرهتَ. يكفيك تعليقك على أحمد ابو مطر لتزداد معزتك عندي. لعلك تعلم أن من أحببته دخل الجنة .
لقد رأينا – عبد الله جادا وأنا- مقالك أمس بالفايس بوك ونحن في المقهى فقلت لعبد الله الشلح : لا تقرأ مقاله إنها صديقته ولا بد أن يمدحها. وضحت له لما لم يفهم : إنها صديقته في الأدب . ههههههههه.
مع التحية .
****

الكاتبة المغربية سوسن حميدي:


السعيد سعيد، لم اكمل بعد قراءة المقالة اعلاه ، لكنني فعلا بدأت و تقدمت ..اغبطك القدرة على اتمام افكارك و كتابتها حتى نهاية الحرف،
تحليل نص بالطريقة التي تفعل لا يعني غير انه فعلا يستحق وقته و جهده.
مودتي
****
الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:


تحية احترام و محبة لكل الأصدقاء المبدعين الذين مروا هنا و شاركوني بهجتي بهذه المقاربة النقدية على.. طريقتهم . و اخص الكاتب الشاميالرهيف عمران عزالدين أحمد..
أعتزّ أن تعبر هذه المقاربة الباذخة على شرفك
يروقني أن تكون أنت رسول هذه الهدية الرائعة
أنظر يا سي عمران كيف أن هذا الحبر الفاتن ينبثق من المغرب المبدعة و يتجه الى سوريا الجميلة و يعود لتونس الخضراء
تتفجّر الكلمات بين أنامل ذلك المغربي الرائع و تصبّ في كأسك الشفيفة و اشربها أنا بمتعة لا توصف.
انظر يا سي عمران كيف أن المغرب سيدة الحراك الثقافي العربي و سرّة الابداع تفتّح شبابيكها علينا .. و تقتفي أثار حبرنا المسكوب برقة و حدّة على أوراقنا..
شخصيا أشعر أن علاقتي بالمغرب المبدعة علامة فارقة جدا في مسيرة الكتابة عندي.. و أن المبدعين المغاربة هم الذين اكتشفوا نصوصي التي أصابها الغبن و قدموني كاتبة ممكنة للمشهد الأدبي العربي.
.. و أعتزّ أنا .. بذلك.
مرة أخرى أحيي كل من عبر من هنا…
وردة .. للجميع.
****
الكاتبة المغربية سمية البوغافرية:


تحية إكبار وإجلال لك أستاذ سعيد بودبوز على هذه القراءة النيرة
هي سابقة لا شك في دروبنا أن تلتقط نصوص العزيزة فاطمة من الأرشيف لتتوجها بهذه القراءة النيرة العميقة المفيدة
هي الغيرة على الحرف الجميل ما دفعك للفعل
هي نبلك ما دفعتك لتفعل
نيابة عن كل المتحرقين بالحرف أزف إليك باقة من تشكراتي وفائق تقديري على هذا المجهود الجبار.. حقيقة نورت هذه الدروب.. أنا أتابعك دائما بإعجاب وتقدير متزايد فأكثر الله من أمثالك في ساحتنا الأدبية.
وللعزيزة فاطمة أجمل التهاني.. من خلال هذه المقتطفات التي وشح بها الأستاذ سعيد قراءته المتميزة لا يسعني إل أن أقول أن نصوصك تستحق هذا الغوص ..
فتحياتي لكما
****
الكاتبة المغربية فريدة العاطفي:

العزيز سعيد
انا معجبة جدا… جدا … جدا بما تكتبه في النقد لانه يروي غليلي… من مدة واريد ان اقول لك هذا الكلام … واليوم جاء وقته… كنت اتمنى ان اتوقف لاناقش معك بعض المفاهيم لكن الوقت متاخرجدا
تصبح على خير
****


القاص المغربي عبد الجبار خمران:

 العزيز سعيد بودبوز
ورقتك هنا قراءة نقدية رصينة، فيها الكثير من النفاذ..
تملك المبدعة فاطمة بن محمود – كما أشرت – أنامل الطبيبة الجراحة. فهي تجر قلمها على الورقة بأكثر من رفق وأكثر من هدوء.
لكما معا مودة وماء ورد
****
المحامية السورية رائدة سلمان:


الأستاذسعيد :
أشكرك ……..على قراءتك النقدية …لكاتبتي المفضلة فاطمة بن محمود
وأقول : مع أنني بخيلة في احترامي هذه الأيام
لكني …………بسخاء جبران
أحترم هذه الكاتبة الفدائية ….المرأة العربية الحقيقية بقوتها وجرأتها وشجاعتها ………….
فاطمة عندما تكتب ………لا تكذب …ولا تستعرض …بلاغتها
تكتب ………..لتنير ……..بكل الوان الطيف
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:

 وهذه تحية من القلب للأخت العزيزة فاطمة بن محمود التي يستحق حرفها كلّ هذا الاحتفاء والتقدير. نعم أخيتي فاطمة، فالوليمة البودبوزية كعادتها دسمة للغاية، لأن المتسامي في أخلاقه، كريم في طبعه، مُجيد في نقده وإبداعه، كبير بقلبه أيضاً.
أما أنت أخي سعيد:
فردّد معي الجملة التالية:
“تباً للأميين، المتربصين منهم والمفلسين.”
وحتى قراءة دراسة نقدية شاهقة أخرى من لدنك، تقبل مني مودتي العارمة.
عمران عزالدين
****

الخميس، 26 أغسطس 2010

تعليقات على "تلحيم المنقسم في شعر سلمى بلحاج مبروك"


الشاعرة التونسية فاطمة بنمحمود:

 "متميّز في كتاباتك..يبدو حبرك طاعنا في الجمال
متميزّ في استفزازاتك.. تتحول الى مشرط يحرّك السواكن
متميزّ في غيابك .. يتجلّى للجميع فراغا موحشا
متميزّ في قراءاتك .. تستنطق اللغة بحرفية عالية
هكذا أجد المغربي الرائع سعيد بودبوز .. الذي يقدم – كعادته – قراءة جدّية عميقة و ثرية و يجعل النصوص الشعرية للكاتبة سلمى تحلق عاليا و بعيدا..
دمت أخي مبدعا .. في تمام النقاء"

الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك:

 "ألف تحية شكر وتقدير للناقد القدير المغربي سعيد بودبوز على هذه القراءة الرائعة والجادة التي تنم عن قدرة كبيرة لدى الناقد وتمكنه من آليات النقد الأدبي المعاصر وعن حرفية نقدية عالية تبشر بولادة ناقد كبير في مجال النقد الأدبي خاصة ونحن في أشد الحاجة إلى مثل هذه القراءات التي تكشف عن جمالية النص الأدبي وتبعث فيه الحياة وتجعل منه نصا متذوقا ومتداولا بين القراء وهو ما يساهم في تطوير الحركة الأدبية ذلك أن لا تقدم وتطور في الإنتاج الأدبي إن لم يقع مصاحبته بقدرة نقدية مبدعة تكشف مواطن القوة والجمال فيه . فألف تحية لأخي سعيد على هذا الجهد الكبير والمفاجأة الجميلة منه في متابعتي قصائدي وهذا ينم عن شخصيته الغيورة والمبدعة ورغبته في الإرتقاء بمستوى نصنا الإبداعي."

الكاتب سعيف علي:

"اخي سعيد تحية لك و لقلمك الذي و ان بدا قارئا فانه جال بابداع المماهات مع نص سلمى الشعري..
تحية لسلمى دؤوبة على العمل و الابداعو قائمة على ارض الشعر
مودة"

الدكتور والكاتب المغربي عادل حدجامي:

"الحقيقة أن من السنن الحميدة التي سن هذا الرجل الجميل العارف سعيد هي اشتغاله على نصوص أقرانه و زملائه من الشعراء و المبدعين في هذه الدروب، و هذه سنة تشهد بسمو أخلاقه و رسوخه في ثقافة الاعتراف، و هو إذ يفعل ذلك لا يرضى بمديح عام أو مجاملة وجيزة، بل يشمر على السواعد و يستنفر المعارف و المناهج و الجهد، فتأتي قراءاته تحليلا حقيقيا و نموذجا راقيا نتعلم منه جميعا، فأنا لهذا الأمر لا أملك إلا أن أحييه و أجلّ جهده ؛ أشهد أني أنا البعيد عن النقد الأدبي استفدت مما قرأت، و أشهد أنه حبب إلي الشاعرة سلمى و حفزني لقراءتها، و هذه من البادرات التي تشرفنا جميعا و تشرف دروب؛ بوركت يا ابن المغرب العتيد، و سلم قلمك أيها الطاعن في الصدق."

الكاتب الفلسطيني والعالمي منير مزيد:

"بأن مبدأ تلحيم المنقسم في شعر سلمى بلحاج مبروك ليس دائما لفظيا كما أنه ليس دائما معنويا، وإنما قد يأتي لفظيا وقد يأتي معنويا، مظهرا أو مضمرا، كما أنه قد يأتي شعوريا وقد يأتي لا شعوريا"
دراسة رائعة من ناقد يمتلك كل ادوات المعرفة عن شاعرة عظيمة نفتخر بها كعربية من تونس الخضراء"


الشاعرة التونسية سلمى بلحاج مبروك:

"يا أخي سعيد يا روعة الروائع حقا أذهلتني الدراسة في حد ذاتها فما بالك وقد عانقت الإبداع وتفوقت على النص الذي إشتغلت عليه حقا أنت ستكون من أهم نقاد هذا القرن لأنك ناقد متمكن ويفهم جيدا آليات عمله تحية لروحك المبدعة ولجهدك المتقن ولغيرتك الشديدة على مستقبل الإبداع"  





Alaa Hegazi


"سيدي سعيد أنت بالفعل ناقد بكل ما تعنية هذه الكلمة من إحتراف
وبالفعل قربتني كثيراً من شعر هذه المبدعة التونسية العظيمة
تحية لكما معاً"







Omar Hamadeh

"لقد اصبت الهدف في مقاربتك النقذية هذة لقصائد شاعرتنا المبدعة سلوى وكشفت اللثام عما في شعرها من جواهر تضعها في طليعة شاعراتنا العربيات المعاصرات ان ابدعها بالفعل عامل اغناء للشعر العربي الحديث"






إبنة الأرز
 "ناقد بارع أستاذ سعيد غوص مبهر في غياهب القصيدة ينم عن وفرة مخزونك المعلوماتي الأدبي والمعرفة العميقة أما شاعرتنا وصديقتي العزيزة سلمى المبدعة لها أقول عشقت الشعر فخلدك أيتها الشاعرة المتمكنة هنيئا لسماء الثقافة بكما
تحياتي من لبنان"





 
Yosr Fawzi

عندما نقرأ قصيدة للتونسية سلمى فهي تستدعي منا وفينا غريزة احتضان لا مشروط للجمال. الغريزة التي لا تتورع عن ذبح العرف والتقليد والعقل والنقل من أجل الحسن البلاغي الفني المكتوب و من أجل السحر الذي لم يسموه سحرا حتى كان خاطفا للصواب. ..... دراسة عميقة و محكمة ....برهنت على قدرة متمكنة و احترافية و زاد أدبي و معرفي زاخر للناقد سعيد بودبوز .... شكرا للعزيزة سلمى ... أعتز بك يا ابنة الخضراء ....دمت دوما مبدعــــة

Tabet Mounir Philippe


" نقد بيداقوجي تعلمت منه الكثير وتعرفت على ناقد محلل دقيق وعلى شاعرة مبدعة قلمها تصويري تدخل القارئ بل ترفعه الى عالم الا نهاية حبذا لو قرأنا شعرك قبل هذا النقد المعمق لنراه من منظور أخر قرأت لك مقالة عن الصديقة إبنة الأرز وزهلت من كثرة كلماتها العذبة فكيف بشعرك ؟
دمت مبدعة"




تعليقات على "باسم سليمان واللامباشرة الشعرية"

الشاعر السوري باسم سليمان: 

 "صباحك اشتهاء
الحقيقة أيها السعيد
انك ناقد لا يشق له غبار ويشق يم الآخرين
كنت قابلة النص والقابلة في كثير من الأحيان أكثرحنانا من الأب
ولابد من الاعتراف أنك في قراءتك هذه قد صوبت دالي لدلالات فاتني رؤيتها
ونصك هذا قراءة أغبطك عليها لا لأنها تناولت نصوصي بل للاحترافية العالية التي كتبت بها
دمت مبدعا وعصيا على الطوفان
محبتي محبتي محبتي"

الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:

 يومك سعيد يا .. سعيد
"المقاربة رودت ثرية دسمة مشبعة تعكس الاطار المعرفي لصاحبها. . و صاحبها تميز بالحدة الرقيقة و الروح الشعرية العالية,,
شكرا لك على تناولك الحرفي و الجدي لشعر ذلك الشامي الباسم..
يا الباسم ,, أهنئك على هذه القراءة الجميلة و بحب لقصائدك أغبطك عليها
دمتما على قيد الابداع و المودة العالية,,"

الكاتب المغربي عبدالله جادا:


"العزيز سعيد،
جمعت بين حساسية الشاعر و ذكاء الناقد فكانت قراءتك هذه
كاملة و شاملة و ملهمة. فتحتَ شهيتي للقصيدة يا رجل.
شكرا لك و هنيئا لنا بك.
مودتي"




القاص السوري عمران عزالدين:

العزيز سعيد بودبوز تدهشني يوماً بعد يوم في كلّ قراءة لك. ” فشكراً لك.”
قراءة ممنهجة،
عميقة جداً،
واستغوارية إلى أعمق أعماق بئر الأبداع.
هذه القراءة النقدية، الفاحصة والثاقبة، الهادمة للضروري لتشييد الممكن، لا تقل إبداعاً عن أي إبداع جميل في أي جنس أو فن أدبيّ.
” منبر لا يوجد فيه سعيد بودبوز لا يعول عليه.”
رااااااااااااااااائع
مثلك من يستحق الحياة.
دمت للأدب الغيور نصيراً.
عمران"

القاص السوري عمران عزالدين:

"والآن…
الآن يا سعيد
سأنام قرير الأدب..
فهناك
على الضفة الأخرى
من نهر الحياة
هنااااااااك
من هو ساهر ونابش أبداً
لعودة الروح إلى الكلمة
التي انحدرت
لحين من الوقت
أمام ثقافة التسطيح والتعليب.
إعجابي
عمران"

الكاتب رمضان إبراهيم:

 "العزيز سعيد بودبوز : أسعد الله صباحك وأشكرك على هذه الدراسة النقدية والقراءة الرائعة لأشعار صديقي باسم سليمان .. في الحقيقة تبدو بعض الكلمات ” وأعني في الحياة فقط وليس في شعر باسم ” تبدو عصيّة على الفهم ولكن بالعودة إلى المعجم أو القاموس تتخلى عن خمارها لتطل علينا بوجهها الرائع .. كنت في قراءتك لأشعار باسم ذاك القاموس الأنيق الذي يفكّ خمار الكلمة .. لك تحياتي ولباسم المزيد من التألق"
****

تعليقات على "تبا للمتربصين في ضوء الجدلية الموضوع والمرجع"

 القاص السوري عمران عزالدين أحمد:


"العميق سعيد بودبوز، تحية لروحك الجميلة…أشكرك على هذا الجهد الخارق الذي بذلته في فك وتركيب أقصوصتي المتواضعة..لقد نجحتَ نجاحاً باهراً في كشف أسرارها ـ أي الأقصوصة ـ غير المُعلنة والمُصرح بها.ممتن لك وسعيد بهذه القراءة الممنهجة.. إنها بحق أكثر من رائعة.
فائق الحب والتقدير
عمران عزالدين
سوريا"


 القاص المغربي عبد الجبار خمران:


"صديق المعرفة والإبداع سعيد بودبوز
بصير نصوص أنت أقرب إلى الندرة
أيها النافذ دائما إلى القعر
الذي لا تُغلب
في أن تفتل لعمقه
حبال الرؤية / الرؤيا
والنفاذ الضروري
وتتدلى ممسكا بمصباح
ضوئك الخاص
مستكشفا كاشفا
تقارب النص بقلم “رقايْقي” متمرس
و شكرا لإهداء نصك المبدع هذا لشخصي
التفاتتك في المرتج من نبضي
سنشرب حتما نخب صداقتنا يوما
ومن نافذتك أوجه تحية للقاص المبدع
والذي أستمتع بقراءة نصوصه دائما
الصديق الجميل عمران عزالدين أحمد
مودتي الصادقة و شكرا لأنك هكذا"

 الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود : 


"الكاتب سعيد بودبوز.. أقرأ لك بمتعة.. و في المقاربات النقدية تأسرني.. من ذلك أن مقاربتك \لصحراء في الطابق الأخير\ أذهلتني و أشعر بالتقصير تجاهك لآني لم أقل لك شكرا على هذا الجمال الذي ترشه على هذه النصوص .. قصة أو شعرا .
سي سعيد..
لك قدرة مذهلة في التوغل في عمق النص و اكتشاف أسراره .. و لك قدرة عجيبة في الارتفاع بالنص الى مدارج عليا من التأويل..و لك أسلوب مكثفا و دسما و جميلا .. و كل هذا و غيره يجعلك متميزا.
من المؤكد أن قصة الكاتب عمران عزالدين أحمد كانت جيدة و لكن لا يكفي أن تكون القصة جيدة بل يجب أن تكون أيضا على حظ كبير حتى تقع بين يديك و تروق قلمك فيداعبها برقة و عمق و يخلّف على ملامحها هذا السحر..
سي سعيد .. أحسب أن ما تكتبه هو مشروع كتاب لك يخلّد النصوص الجميل بقلم جميل..
دمت على ابداع لا ينضب..
مودتي العالية.."

 الشاعر السوري محمد المطرود:

 "الأخ الناقد سعيد بودبوز يعرفنا التراث بأشياء كثيرة يتيمة ،القصيدة مثلاً،وهؤلاء أصحاب اليتيمات قرأناهم كما لو أنهم خلفوا آثاراً كبيرة وخالدة،ونحن ببعض كسلنا أو تبييتنا المسبق للتعامل مع مبدع أو خلافه صرنا على الأغلب ننتظر موته ومهما كان سامقاً في أدبه ماحظيَّ منا بلفتة كريمة أو غير كريمة،في توجيهك ذائقتك الفذة نحو مبدع شاب،عمل فيه الكثير من الجسارة،وأن تفكك شيفرة قصة واحدة فهذا أيضاً فيه ثقة ،والسبب أن عملاً واحداً يكاد ألا يشكل مرتكزاً للتعاطي مع مجمل السيرورة الناظمة للعمل الكل،أشكرك وأرجو لما قمت به أن يغري الآخرين ببريقه فنخلص من سلطة الأسماء لصالح سلطة النص،فيتتبعون مايرونه مدهشاً تتبع الآثاري لما انطوت الأرض عليه"

 الصديق علي أفقير:

أخي سعيد تبقى دائما الأروع في قرا ءتك للنصوص.تغوص في اعماقها لتكشف عن عمق مضامينها.لا تشعر بالملل.تعطي للنص ما يستحقه دون زيف او نفاق حتى لا ينخدع المبدع.اكيد ان كل من تناولت نصه سيرتاح لحكمك المنصف ولجرأتك في قول الحقيقة:هل النص يرقى الى مستوى الإبداع ام لا.وهذا هو النقد البناء.وهنا تختلف عن البعض الذين يحشرون انوفهم في خانة النقد امثال “بنزكرون”.

مودتي لك ولصاحب نص”تبا للمتربصين” الذي لا ارى فيه الا صورة اخرى للكاتب جورج اورويل GEORGE ORWELLعن روايته “ضيعة الحيوان”ANIMAL FARM


****