الاثنين، 20 سبتمبر 2010

تعليقات على "شطر المحال"


 المحامية السورية رائدة سلمان:

 وحدي…
أجوب سريرا أقفر
وراء تفاصيل طيفك
وراء شظايا شوق
متناثر بين يدي
*************************************
لوكنت مكانك ……..لتركت النقد …وعشت في عالم الشعر
// ياخي شو بدك …فيهن …- فلتخرب مالطة ( هيدي : كلمة سورية
تعادل …/ احمل خفيف/ – يكتبوا على كيفن
ونحنا منقرأ على كيفنا //
* بعدين نحنا العرب – عديمين – حرية رأي _ ووقعنا…- بسلة
النترنت….وبيقولوا / الجوعان بصغره …بدو 40سنة لحتى يشبع
فما بالك بالعرب ………جوعانين حرية من قبل الميلاد ………
هههههههه
*****************************
أمتعني شعرك ….بالوجد والحزن والشوق والوصل………….ثم الشوق
تصوير ……..رائع ….أحسست باللقاء ………..
ملاحظة : اتحدث كقارئة ……..( فالنقد ليس اختصاصي )
****

الدكتور حدجامي عادل:


في هذا النص أمران اثنان مهمان، الأول منهما نجده في نصوص سابقة للناقد و الشاعر سعيد بودبوز، و هو اشتغاله على اللغة، ومحاولته تمديد الشعرية لتبلغ حتى الكلمات التي تبدو أول الأمر غير شعرية، وهذا أمر توضح في قصيدته السابقة “خردة الأين”، و التي أثارت، بسبب من جرأتها المعجمية هذه، عدم فهم بعض الإخوة؛ الأمر الثاني الذي يبينه هذا النص والذي لا نجده في نصوص سابقة في نظري، هو هذه الرومنسية الشفيفة وهي تبين وجها آخر للصديق سعيد، فسعيد ليس مساجلا قويا في الفكر فقط، بل هو فنان رقيق في الشعر أيضا.
هنيئا لك بهذا النص الجميل يا سعيد .
****

القاص السوري عمران عزالدين:


قصيدة ماتعة
فارهة
حفظتها عن ظهر قلب لشدة إعجابي بها.
تؤكد هذه القصيدة المحلقة علو كعب المبدع المتعدد سعيد بودبوز الذي قرأنا له في النقد والبحث والقصة والشعر وفصولاً من رواياته.
قصيدة رومانس مدهشة
ولامألوفة في مفرداتها الشفيفة وفرادتها الفارهة وصورها الباذخة.
أهنئك أخي سعيد
عمران عزالدين

****

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق