الشاعرة التونسية فاطمة بنمحمود:
"متميّز في كتاباتك..يبدو حبرك طاعنا في الجمال
متميزّ في استفزازاتك.. تتحول الى مشرط يحرّك السواكن
متميزّ في غيابك .. يتجلّى للجميع فراغا موحشا
متميزّ في قراءاتك .. تستنطق اللغة بحرفية عالية
هكذا أجد المغربي الرائع سعيد بودبوز .. الذي يقدم – كعادته – قراءة جدّية عميقة و ثرية و يجعل النصوص الشعرية للكاتبة سلمى تحلق عاليا و بعيدا..
دمت أخي مبدعا .. في تمام النقاء"
الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك:
"ألف تحية شكر وتقدير للناقد القدير المغربي سعيد بودبوز على هذه القراءة الرائعة والجادة التي تنم عن قدرة كبيرة لدى الناقد وتمكنه من آليات النقد الأدبي المعاصر وعن حرفية نقدية عالية تبشر بولادة ناقد كبير في مجال النقد الأدبي خاصة ونحن في أشد الحاجة إلى مثل هذه القراءات التي تكشف عن جمالية النص الأدبي وتبعث فيه الحياة وتجعل منه نصا متذوقا ومتداولا بين القراء وهو ما يساهم في تطوير الحركة الأدبية ذلك أن لا تقدم وتطور في الإنتاج الأدبي إن لم يقع مصاحبته بقدرة نقدية مبدعة تكشف مواطن القوة والجمال فيه . فألف تحية لأخي سعيد على هذا الجهد الكبير والمفاجأة الجميلة منه في متابعتي قصائدي وهذا ينم عن شخصيته الغيورة والمبدعة ورغبته في الإرتقاء بمستوى نصنا الإبداعي."
الكاتب سعيف علي:
"اخي سعيد تحية لك و لقلمك الذي و ان بدا قارئا فانه جال بابداع المماهات مع نص سلمى الشعري..
تحية لسلمى دؤوبة على العمل و الابداعو قائمة على ارض الشعر
مودة"
الدكتور والكاتب المغربي عادل حدجامي:
"الحقيقة أن من السنن الحميدة التي سن هذا الرجل الجميل العارف سعيد هي اشتغاله على نصوص أقرانه و زملائه من الشعراء و المبدعين في هذه الدروب، و هذه سنة تشهد بسمو أخلاقه و رسوخه في ثقافة الاعتراف، و هو إذ يفعل ذلك لا يرضى بمديح عام أو مجاملة وجيزة، بل يشمر على السواعد و يستنفر المعارف و المناهج و الجهد، فتأتي قراءاته تحليلا حقيقيا و نموذجا راقيا نتعلم منه جميعا، فأنا لهذا الأمر لا أملك إلا أن أحييه و أجلّ جهده ؛ أشهد أني أنا البعيد عن النقد الأدبي استفدت مما قرأت، و أشهد أنه حبب إلي الشاعرة سلمى و حفزني لقراءتها، و هذه من البادرات التي تشرفنا جميعا و تشرف دروب؛ بوركت يا ابن المغرب العتيد، و سلم قلمك أيها الطاعن في الصدق."
الكاتب الفلسطيني والعالمي منير مزيد:
"بأن مبدأ تلحيم المنقسم في شعر سلمى بلحاج مبروك ليس دائما لفظيا كما أنه ليس دائما معنويا، وإنما قد يأتي لفظيا وقد يأتي معنويا، مظهرا أو مضمرا، كما أنه قد يأتي شعوريا وقد يأتي لا شعوريا"
دراسة رائعة من ناقد يمتلك كل ادوات المعرفة عن شاعرة عظيمة نفتخر بها كعربية من تونس الخضراء"
الشاعرة التونسية سلمى بلحاج مبروك:
"يا أخي سعيد يا روعة الروائع حقا أذهلتني الدراسة في حد ذاتها فما بالك وقد عانقت الإبداع وتفوقت على النص الذي إشتغلت عليه حقا أنت ستكون من أهم نقاد هذا القرن لأنك ناقد متمكن ويفهم جيدا آليات عمله تحية لروحك المبدعة ولجهدك المتقن ولغيرتك الشديدة على مستقبل الإبداع"
Alaa Hegazi
"سيدي سعيد أنت بالفعل ناقد بكل ما تعنية هذه الكلمة من إحتراف
وبالفعل قربتني كثيراً من شعر هذه المبدعة التونسية العظيمة
تحية لكما معاً"
Omar Hamadeh
"لقد اصبت الهدف في مقاربتك النقذية هذة لقصائد شاعرتنا المبدعة سلوى وكشفت اللثام عما في شعرها من جواهر تضعها في طليعة شاعراتنا العربيات المعاصرات ان ابدعها بالفعل عامل اغناء للشعر العربي الحديث"
إبنة الأرز
"ناقد بارع أستاذ سعيد غوص مبهر في غياهب القصيدة ينم عن وفرة مخزونك المعلوماتي الأدبي والمعرفة العميقة أما شاعرتنا وصديقتي العزيزة سلمى المبدعة لها أقول عشقت الشعر فخلدك أيتها الشاعرة المتمكنة هنيئا لسماء الثقافة بكما
تحياتي من لبنان"
Yosr Fawzi
عندما نقرأ قصيدة للتونسية سلمى فهي تستدعي منا وفينا غريزة احتضان لا مشروط للجمال. الغريزة التي لا تتورع عن ذبح العرف والتقليد والعقل والنقل من أجل الحسن البلاغي الفني المكتوب و من أجل السحر الذي لم يسموه سحرا حتى كان خاطفا للصواب. ..... دراسة عميقة و محكمة ....برهنت على قدرة متمكنة و احترافية و زاد أدبي و معرفي زاخر للناقد سعيد بودبوز .... شكرا للعزيزة سلمى ... أعتز بك يا ابنة الخضراء ....دمت دوما مبدعــــة
Tabet Mounir Philippe

دمت مبدعة"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق