السبت، 19 نوفمبر 2016

مؤلفات الأصدقاء



أوّل إهداء إبداعي وصلني عبر البريد من بريطانيا بعنوان "هم الآن يكنسون الرذاذ" من الشاعر بن يونس ماجن، وفيما بعد وصلتني إحدى روائع القاص والروائي عبد الواحد كفيح بعنوان "أنفاس مستقطعة" إلى جانب مجوعته القصصية "رقصة زوربا".

***
ومن الروائي عبد الواحد كفيح، طارت إليّ نسخة من مجموعته القصصية الثانية "رقصة زوربا" ونسخة من روايته الأولى "مقاهي المكسيك"/الطبعة الأولى.

***




من العراق حلّقت إليّ هذه النسخة من رواية "لوسيفر" للروائي والناقد العراقي محمد علي النصراوي. وتقع هذه الرواية في 190 صفحة، وهي الرواية الثالثة للكاتب محمد علي النصراوي بعد روايته الأولى "جمرات التدوين"، وروايته الثانية "مدونة ألواح الرؤيا".
فتحتها بشكل عشوائي فوقعت عيناي على ما يلي:
"أنا المواضيع كلّها ولا موضوع لي". ص146.
وفي المقابل:
"أنا من يحمل مجد الله، أنا هو، وهو أنا، كلانا وجه واحد نجلس على عرش المياه". ص147.
أظنها رواية شيّقة ومستفزّة.



***
ومن العراق/كربلاء توصلت برواية ممتعة، عميقة، مكثفة بعنوان "من اعترافات ذاكرة البيدق" من تأليف الروائي ومدير تحرير مجلة "الرقيم" الصديق عباس خلف علي.

***
من مدينة "أصيلة" جاءت "ذكريات من منفى سحيق" من الأخ صخر المهيف، وأيضا نسخة من كتابه بعنوان "العنزة لولو"، و من الدار البيضاء "مرايا" من القاص سعيد رضواني، وقد كانت هذه المجموعة القصصية ملفتة، أعجبتني، وكتبت عنها انطباعاتي بعنوان "سيميائية السفر بين الذهاب والإياب" نشرتها جريدة "الزمان" الدولية، تحت عنوان خاطئ من عندها كما نشرت لي مقالا آخر تحت عنوان خاطئ من عندها أيضاً.

***
أول كتاب قصصي صُدر للكاتب السوري الصديق عمران عز الدين أحمد، أهداني ثلاث نسخ كأنها تترجم اسمه الثلاثي، والعنوان الذي يتكون من ثلاثة مقاطع "يموتون وتبقى أصواتهم"، وكذلك الهوية الأدبية للعمل؛ "قصص قصيرة جدا"

***
"روائح مقاهي المكسيك" في طبعتها الثانية إلى جانب مجموعته القصصية الجديدة"رسائل الرمال"، أشكر وأحيي الروائي عبد الواحد كفيح، الموغل في سرود الهوية والهاوية المغربيتين، على هذا الإهداء الباذخ.

***

كتاب نقدي ثري عبر بحر الظلمات (الأطلسي) إليّ من الولايات المتحدة، ومن صديقي الناقد العراقي الدكتور محمد عبد الرضا شياع.

***

ومن تونس كانت هذه باقة من السرود الأدبية التي وصلتني تباعاً من تأليف صديقة الطفولة الإبداعية فاطمة بن محمود.

***

وهذه أعداد وصلتني من مجلة "الجوبة" السعودية

***

وهذه الأعداد وصلتني من مجلة "الرقيم" العراقية


***

ونسختان من مجلة "حسمى" السعودية


***

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق