السبت، 1 أكتوبر 2011

سيميائية المركز والهامش في الأدب العربي المعاصر إصدار جديد لسعيد بودبوز

بعد إصداره كتابا منذ أشهر بعنوان "مورفولوجيا القصة الحديثة" عن "دار اليازوري"الأردنية للنشر والتوزيع، يصدر الكاتب المغربي سعيد بودبوز كتاباً جديدا بعنوان "سيميائية المركز والهامش في الأدب العربي المعاصر عن "دار الأيام" للنشر والتوزيع بالأردن أيضا.
يتكوَّن الكتاب من 461 صفحة، ويقوم على دراسة أعمال 12 كاتباً وكاتبة من مختلف الدول العربية، منها؛ المغرب، تونس، مصر، سوريا والعراق.





هناك 28 تعليقًا:

  1. مبروك عليك أخي سعيد هذا الانجاز أتمنى لك مزيدا من التألق

    ردحذف
  2. مرحبا بك أستاذ محمد يوب، أشكرك على هذه التهنئة كما أشكرك لأن بصمتك القيمة منشورة في مقدمة كتابي السيميائي الموسوم "بين ضفة السراء وضفة الضراء" أهلا وسهلا

    ردحذف
  3. المُبدع سعيد .. كم أنا مسرور بنتاجك الّذي يتوّج ويترجمُ الإبداع والمعاناة الّتي بُذلتْ ليخرجَ نوراً إلى النور، يُضيء كلّ غلسٍ وديجور في هذه الحياة الفانية إلا من الذّكر الحسن وروعة الإبداع ..
    وكم تسحر اللغة وأنت تختار "عشرون موتاً" عنواناً لمجموعتك الجديدة.
    ألف تهنئةٍ وألف أمل بنتاجٍ آخر ... أكتب لك وأنا لم أطّلع إلا على العنوان فقط حيث لم يَتسنّ لي الوقت لشد الرّحال إلى مكناس .. لأقتنيه من مكتباته -على الرغم من قلّتها-، كما يَحذوني الأمل ألاّ يخيبَ رجائي .. فأجدها هنالك تنتظر مجيئي على أحر من نار الغضا.
    وكم جميل أن يحظى سِفرك السيميائي الرائع كذلك بتقديم كاتب وناقد عريق في مكان ومقام جميل حمداوي والكاتب أيوب.
    على أيٍّ، هذه إضافة راقية في عالم يختنق بالفراغ .. ومبارك علينا هذا البزوغ البرتقالي ..
    شكرا لك أيها الأريب على عطائك المترف.
    وألف مبرووك، قوافل الهمس الفالتة من حضن عشرون موتا.

    ردحذف
  4. مرحبا بك أخي حكيم، وأحييك على كلماتك الشعرية هذه، لعلك تتحدث عن كتابي السيميائي "بين ضفة السراء وضفة الضراء"، لأن هذا هو الكتاب الذي كتب عنه الدكتور جميل حمداوي، والناقد محمد يوب والناقد الشاعر السوري محمد المطرود. وربما هناك التباس ما، وعلى كل حال لا بأس من التوضيح أعلاه، فأهلا وسهلا بك أخا ومبدعا.

    ردحذف
  5. لطالما توسمت في هذا الشاب النجاح وصدقوني لا أستبعد حصوله على مكانة عالية وهو في مقتبل العمر.
    ولهذا السبب أشعر بالفخر كوني عرفت مبكرا قيمة هذا الكنز الذي يدعى( سعيد بودبوز )

    ردحذف
  6. مداخلتك وسام أعتز به، يا صديقي عامر موسى، بقدر ما أتمنى أن اكون عند حسن الظن والوصف. أهلا وسهلا بك مع صادق المودة والتقدير.

    ردحذف
  7. أتفق مع السيد عمر موسى في أن سعيد بودبوز عميق وبارع في كل الأجناس الأدبية، أما النقد فبصراحة أستغرب من أين يأتي بهذه القدرة الهائلة على التحليل، تقبلوا مروري

    ردحذف
  8. أهنيك على ديوانك الجديد وأتمنى لك التوفيق في مسارك الإبداعي

    ردحذف
  9. مرحبا بك دكتور كريم، أشكرك على حضورك النبيل وكلماتك العذبة، مع خالص المودة والتقدير

    ردحذف
  10. الصديقة سوزان، تسرني طلتك غاية السرور، فدام لك البهاء عزيزتي

    ردحذف
  11. كنت متأكدة أنك ستفعلها .. مبارك عليك عشرون موتا ..

    ردحذف
  12. عبد الله الوزاني8 نوفمبر 2011 في 1:24 م

    عيدكم مبارك، أنا لا أعرف عن سعيد بودبوز إلا شجاره مع الكاتب عبد الغني بنكروم تقبلوا مروري

    ردحذف
  13. كنت سأهنئ سعيد بودبوز بهذا الإنجاز لولا أنه شخصية مشاغبة أكثر من اللازم، اعذروني

    ردحذف
  14. صدقوني أنا لا اكره سعيد بودبوز ولا غيره، ولكني أتساءل ما هو العمل الضخم الذي أنجزه حتى نضخم أمره بهذا الشكل، عفوا لا أعني ما قاله الأخ عمرو موسى فحسب، بل أقصد حتى بعض المتسرعين الذين وصفوه بالعبقري!! منهم الدكتور جميل حمداوي. أكرر، انا لا اكره أحدا ولكن فقط أتساءل تحيتي

    ردحذف
  15. السلام عليكم وبعد: انا أدرك بأن هذا الديوان خصب يستحق القراءة والدراسة لأني قرأت الكثير من النصوص للسيد سعيد، ولكن أتمنى على الكاتب أن يجيبني على السؤال التالي: هل أنت شاعر أم ناقد ام قاص ؟
    اعني: أليس من متطلبات عصرنا أن نلتزم تخصصا معينا؟ ارجو أن لا أكون قد أثقلت عليكم مع وافر التحية والاحترام

    ردحذف
  16. فدوى اليحياوي8 نوفمبر 2011 في 9:14 م

    عيدك مبارك واهنئك من كل قلبي على ديوانك الجديد
    فدوى

    ردحذف
  17. أشكركم جميعا على مداخلاتكم وأقول لكم: عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير

    ردحذف
  18. عيد أبرك سعيد
    أقول أن الشعرفي زمن القحط هذا يحتاج إلى أقلام بنفس لغوي وفكري مشاغب كالذي تملكه يا عزيزي سعيد..مبروك علينا بهذا النفس الشعري. مودتي

    ردحذف
  19. ما أجمل المشاغبة حين تكون شعرية ولكن ما قصدته بكلامي أعلاه هو المشاغبة الفارغة التي لا طائل منها...على كل حال أهنئكم بمناسبة عيد الاضحى وسيسعدني جدا أن أرى سعيد بودبوز يتخلى على مشاداته الكلامية ويتفرغ للإبداع هذه نصيحة الخ لأخيه تقبلو مروري

    ردحذف
  20. عبد الله الوزاني11 نوفمبر 2011 في 7:46 م

    في الواقع كنت دائما ألوم عبد الغني بنكروم في نفسي أكثر من سعيد بودبوز..ذلك لأن عبد الغني بنكروم يكبره سنا ومعرفة وتجربة، إلا أن هذا لا يعفي سعيد بودبوز كليا من شجاره الغير المبرر احيانا مع عبد الغني

    ردحذف
  21. تهنئتي مرة أخرى يا سعيد....كاد يفوتني هذا الحوار اللولبي الجميل..بعد تلك الثلوج التي عرفتها منطقة إفران فتحت اليوم النافذة ورأيت شمسا لا تحجبها الغرابيل...لذلك تمددت نفسي ومدادي كما ترون، وقررت أن ألقي عليكم التحية جميعا

    ردحذف
  22. مرحبا بكم مجددا، أعزائي ربما هناك بعض الأسماء المستعارة، وأود ان أقول بإمكانكم أن تعبروا عن أرائكم بأسمائكم الحقيقية وبكل حرية، فليس من المهم ان نتفق في كل شيء حتى يستفيد بعضنا من بعض، لذلك أنا شخصيا أفضل الاسم الحقيقي على المستعار هذا كل شيء مع المودة.

    ردحذف
  23. الأخ الكريم الذي يسأل او يتحدث عن مشاداة كلامية ما، أنا لا أرى بأن الخوض في ذلك مناسب في هذا المجال، لذلك أرجو المعذرة إذا لم أرد على مثل ذلك، تحيتي

    ردحذف
  24. مرحبا شكيب، هو زمن القحط فعلا كما قلتَ، ولكن لا بأس، قد تفيد بعض الشيء الثلوج التي ذكرتها أختنا فريدة، أشكرك على حسن التفاعل، أهلا وسهلا

    ردحذف
  25. مرحبا بك فريدة، يسرني مرورك غاية الربيع. أتمنى لك التوفيق عزيزتي

    ردحذف
  26. لك مني عشرون مبروك على هذه العشرين موت. أتمنى لك تمام التوفيق في أعمالك الابداعية

    ردحذف
  27. العزيز أدونيس، لم يجبك أحد، وهذا ليس غريبا على سعيد بودبوز فهو لا يرد إلا على المطبلين ههههههههه. على كل حال انا أجيبك، سعيد بودبوز ليس شاعرا ولا قاصا ولا ناقدا، إنما هو شعوبي يفضل كل الأجناس البشرية على العرب، حتى الفراعنة يفضلهم سعيد بودبوز على العرب ههههههه. ما يؤسفني أن بعض العرب يمدحونه عن جهل ولا يعرفون بأنه لا يطيق أحدا من أمة إسماعيل، أما الدكتور جميل حمداوي الذي جعل منه وثنا صغيرا يُعبد في صحراء الأنترنت فهو شعوبي مثله ليس إلا

    ردحذف
  28. شكرا لك فاتحة العزيزة على مداخلتك التي أسرتني. عيدك مبارك سعيد مع المودة

    ردحذف