الكاتب السوري عبد اللطيف الحسيني:
سعيد الصديق :
شكرا لكَ , ولهذه (المقاربة السيميائية) – كما أسميتَها أنت – وهي لكذلك , أجدُ من الضروري أنْ نحتفي بكتابنا – كاتبتنا بهذا العمق النقدي , لا لأننا نفتقدُها , بل لأننا نفتقرُها في الأعمّ الأغلب , وللحقيقة أنّ نصوص هذه السيدة (بن محمود) كانتْ بحاجة إلى مثل هذه الدراسة التي تناولتْ نصوصَها عمقيّاً . كنتُ قد قرأتُ بعض المقالات عنها ( هنا في دروب ) , المقالاتُ تلك لامستْ تجربتها , لكنها لم تنطقها بالشكل الذي أقرأُه لك عنها الآن . إذنْ شكرا لك لأنك انتقدتَ بإبداع , و شكرا لها لأنها كتبتْ بإبداعٍ أيضاً .
****
الصديق الليبي إدريس لاغا:
فى لغة العرب البستان الذى يخلو من النخيل والاعناب لا يسمى ( جنة ) فى لغة الدراسات النقدية من لم يحظى بهكذا دراسة لم يعيره العيار ولن يعرف احد قيمته الحقيقيه دراسه اقل ما يقال بحقها انها نموذجية ومثالية مزيداً من الابداع اخى سعيد ودمت بالف خير
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:
أي رجل / ناقد خارق أنت أيها السعيد بودبوز.؟!
من أين لك كلّ هذا الجلد والصبر في تفكيك وتحليل وتأويل نصوص بن محمود، وممن قرأتُ لك عنهم أيضاً في هذه الـ دروب.؟
أنت لا تكتب نقوداً أخي سعيد، أنت تبدع، فالمتعة والفائدة والعمق سمات حاضرة بقوة في دراساتك الفارهة هذه.
ما شاء الله يا رجل…
سعيد بهذا الإهداء الوسام.
أهنئك، آملاً منك هذا الدأب العميق في فن الاستغوار والحفر والنبش لنصوص تستحق الحياة، بنقدك الممنهج الذي يستحق كلّ الترحيب والخلود. وليشرب البحر ذلك الناقد الحقود الحسود، ومن لفّ لفه، أولئك الذين لا يتقنون سوى جملة رعناء واحدة تدل على بلادتهم:” غير صالح للنقد / للنشر.”
هنيئاً لـ فاطمة بن محمود
واصل حفرك أخي سعيد، لتغدو الساحة الأدبية أنقى وأنصع.
عمران عزالدين
****
الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك:
هكذا هو هو صديقنا الناقد المتألق سعيد بودبوز يفضح جمال النص الإبداعي سواء كان شعرا أو قصة بما يمتلكه من قدرة نقدية كبيرة وما يملكه من سيطرة على أدواته النقدية وشساعة معارفه ما يجعله ناقدا مقتدرا من صنف النقاد الكبار
فشكرا صديقي لما تبذله من جهد نقدي رائع تفجر به طاقات النص الإبداعية وتكشف جمالية بنيته القولية .حقا أنت مثال رائع للمثقف المتخصص الذي يجمع بين قدراته الفنية الابداعية الكبيرة ورفعة الأخلاق وتواضع العظماء.
****
القاص سعيف علي:
اخي سعيد
شكرا لهذا الدأب النقدي المتميز بعمقه و بروحه التعليمية الجميلة…انا اعرف جيدا معنى و صعوبة ان تكون كاتبا مبدعا و بين ان تفكر في ابداع الاخرين….
كانت مقاربتك للكتابة الصديقة فاطمة بن محمود رائقة…ساعود للمقال لاعادة القراءة بتان…اعدك
شكرا…نعم…شكرا جزيلا
****
الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:
يا الهي …
الآن و هنا .. يقام عرس بهيّ و .. نصوصي العروس و أنا لا أعلم..
هل يسع قلبي – الطفل.. هذه المفاجأة العارمة ، هذه المخاتلة البديعة ، هذه السعادة الباذخة..؟؟
كنت شغوفة بتلك المقاربات الدسمة التي يكتبها أخي العزيز سعيد بودبوز و أتعجّب من ثراء مرجعياته، من دقة حفرياته في النصوص، من متعته في تقصي الجمال.. و أقول في نفسي : طوبى لمن يكتب عنهم ؟
محظوظة هي النصوص التي تنهال عليها مطرقته النقدية فتزيدها بهاء..
و كنت بيني و بين نفسي أقول ليته ينتبه لنصوصي .. و كان كبريائي يتخفى خلف حيائي فلم أجرؤ مرة و لو بالتلميح..
بل كنت أشعرمن خلال نصوصه هو او من خلال تعليقاته التي أتابعها وينثرها هنا و هناك ..أن ذائقته الأدبية لا تحطّ على نوعية النصوص الشعرية و القصصية التي أنشرها حتى أني أكاد لا أذكر أنه يعلقّ عليها أساسا.. لذلك استبعدت كليّا أن أحضى باهتمامه النقدي..
لكن ها هو ذلك المغربي الرائع يصنع مقاربة نقدية عميقة و دقيقة و ثرية .. ها هو ينحت نصا بديعا و يفاجئني أنه يمكن أن يكون مختلفا في قراءاته ، يفاجئني أنه يمكن أن يكون بديعا في نقده ، يفاجئني أنه يمكن أن يكون شفّافا في تعامله .. يفاجئني فيصنع سعادة غامرة لتلك الطفلة التي تسكنني فأقرأ ما كتبه و أغصّ بدمعتي من شدة الفرح..
سعيد بودبوز .. شكرا عميقا على ما كتبته
لقد جعلت نصوصي الشعرية و القصصية جميلة و بديعة لمّا قرأتها بعينك الثاقبة ، لمّا تتبعتها بذائقتك العالية ، لمّا صهرتها في حبرك الفاتن…
سعيد بودبوز .. سعيدة جدا أنا لأنك تساند نصوصي و تؤمن بي .. خصوصا أننا لم يسبق أبدا أن تلاقينا و ليس في مقاربتك العميقة أية محاباة و لا تندرج ضمن الشللية القاتلة.. هكذا فعل الناقد العزيز ابن مصر الرائعة ذلك النيلي الأصيل .. شوكت عبد العزيز عندما أهداني مرّة مقاربة نقدية حفرت في قصائدي أيضا و زادتها ضياء و زادتني اعتزازا به..كا أعتزّ أنا بك..
ممتننة أنا يا سعيد بكل كلمة ، بكل حرف، بكل فاصلة و نقطة وردت في مقاربتك المدهشة و سيذكر لك التاريخ حتما أنك ساندت نصوصا شعرية و قصصية لوجه الحبر .. أنك آمنت بامرأة تقدّ تلك النصوص بأعصابها و نثرت عليها ضوءا أحتاجه أنا في هذه الفترة بالذات ..
سعيد بودبوز .. ينحني لك القلب تقديرا
اشدّ على قلمك اعتزازا
و أقبّل جبينك محبة
سعيد .. دمت رائعا يا سعيد.
أختك و باعتزاز :
فاطمة .
****
القاص المغربي صخرالمهيف:
تستحق فاطمة بن محمود هذه الالتفاتة الجميلة وأكثر
دمت بهيا يا سعيد
لك كل الود
****
الكاتب المغربي مصطفى لهروب:
الأخ سعيد بودبوز..
مقاربة نقدية جد رائعة..تحمل ما تحمل من تراكمات معرفية ونقدية عالية..
فنصوص الأخت فاطمة بن محمود تستحق فعلا هذه الالتفاتة الأدبية الراقية..
شكرا على هذا البذخ المتجلي هنا..
محبتي
****
القاص المغربي حسن البقالي:
الأخ سعيد بودبوز
دراسة قيمة لأعمال كاتبة تستحق الاحتفاء..
أحييكما معا
****
الشيخ المغربي عبد الغني بنكروم دام ظله الشريف:
لا أريدك ناقدا ولكنك صديقي أحببتَ(أنت) أم كرهتَ. يكفيك تعليقك على أحمد ابو مطر لتزداد معزتك عندي. لعلك تعلم أن من أحببته دخل الجنة .
لقد رأينا – عبد الله جادا وأنا- مقالك أمس بالفايس بوك ونحن في المقهى فقلت لعبد الله الشلح : لا تقرأ مقاله إنها صديقته ولا بد أن يمدحها. وضحت له لما لم يفهم : إنها صديقته في الأدب . ههههههههه.
مع التحية .
****
الكاتبة المغربية سوسن حميدي:
السعيد سعيد، لم اكمل بعد قراءة المقالة اعلاه ، لكنني فعلا بدأت و تقدمت ..اغبطك القدرة على اتمام افكارك و كتابتها حتى نهاية الحرف،
تحليل نص بالطريقة التي تفعل لا يعني غير انه فعلا يستحق وقته و جهده.
مودتي
****
الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:
تحية احترام و محبة لكل الأصدقاء المبدعين الذين مروا هنا و شاركوني بهجتي بهذه المقاربة النقدية على.. طريقتهم . و اخص الكاتب الشاميالرهيف عمران عزالدين أحمد..
أعتزّ أن تعبر هذه المقاربة الباذخة على شرفك
يروقني أن تكون أنت رسول هذه الهدية الرائعة
أنظر يا سي عمران كيف أن هذا الحبر الفاتن ينبثق من المغرب المبدعة و يتجه الى سوريا الجميلة و يعود لتونس الخضراء
تتفجّر الكلمات بين أنامل ذلك المغربي الرائع و تصبّ في كأسك الشفيفة و اشربها أنا بمتعة لا توصف.
انظر يا سي عمران كيف أن المغرب سيدة الحراك الثقافي العربي و سرّة الابداع تفتّح شبابيكها علينا .. و تقتفي أثار حبرنا المسكوب برقة و حدّة على أوراقنا..
شخصيا أشعر أن علاقتي بالمغرب المبدعة علامة فارقة جدا في مسيرة الكتابة عندي.. و أن المبدعين المغاربة هم الذين اكتشفوا نصوصي التي أصابها الغبن و قدموني كاتبة ممكنة للمشهد الأدبي العربي.
.. و أعتزّ أنا .. بذلك.
مرة أخرى أحيي كل من عبر من هنا…
وردة .. للجميع.
****
الكاتبة المغربية سمية البوغافرية:
تحية إكبار وإجلال لك أستاذ سعيد بودبوز على هذه القراءة النيرة
هي سابقة لا شك في دروبنا أن تلتقط نصوص العزيزة فاطمة من الأرشيف لتتوجها بهذه القراءة النيرة العميقة المفيدة
هي الغيرة على الحرف الجميل ما دفعك للفعل
هي نبلك ما دفعتك لتفعل
نيابة عن كل المتحرقين بالحرف أزف إليك باقة من تشكراتي وفائق تقديري على هذا المجهود الجبار.. حقيقة نورت هذه الدروب.. أنا أتابعك دائما بإعجاب وتقدير متزايد فأكثر الله من أمثالك في ساحتنا الأدبية.
وللعزيزة فاطمة أجمل التهاني.. من خلال هذه المقتطفات التي وشح بها الأستاذ سعيد قراءته المتميزة لا يسعني إل أن أقول أن نصوصك تستحق هذا الغوص ..
فتحياتي لكما
****
الكاتبة المغربية فريدة العاطفي:
العزيز سعيد
انا معجبة جدا… جدا … جدا بما تكتبه في النقد لانه يروي غليلي… من مدة واريد ان اقول لك هذا الكلام … واليوم جاء وقته… كنت اتمنى ان اتوقف لاناقش معك بعض المفاهيم لكن الوقت متاخرجدا
تصبح على خير
****
القاص المغربي عبد الجبار خمران:
العزيز سعيد بودبوز
ورقتك هنا قراءة نقدية رصينة، فيها الكثير من النفاذ..
تملك المبدعة فاطمة بن محمود – كما أشرت – أنامل الطبيبة الجراحة. فهي تجر قلمها على الورقة بأكثر من رفق وأكثر من هدوء.
لكما معا مودة وماء ورد
****
المحامية السورية رائدة سلمان:
الأستاذسعيد :
أشكرك ……..على قراءتك النقدية …لكاتبتي المفضلة فاطمة بن محمود
وأقول : مع أنني بخيلة في احترامي هذه الأيام
لكني …………بسخاء جبران
أحترم هذه الكاتبة الفدائية ….المرأة العربية الحقيقية بقوتها وجرأتها وشجاعتها ………….
فاطمة عندما تكتب ………لا تكذب …ولا تستعرض …بلاغتها
تكتب ………..لتنير ……..بكل الوان الطيف
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:
وهذه تحية من القلب للأخت العزيزة فاطمة بن محمود التي يستحق حرفها كلّ هذا الاحتفاء والتقدير. نعم أخيتي فاطمة، فالوليمة البودبوزية كعادتها دسمة للغاية، لأن المتسامي في أخلاقه، كريم في طبعه، مُجيد في نقده وإبداعه، كبير بقلبه أيضاً.
أما أنت أخي سعيد:
فردّد معي الجملة التالية:
“تباً للأميين، المتربصين منهم والمفلسين.”
وحتى قراءة دراسة نقدية شاهقة أخرى من لدنك، تقبل مني مودتي العارمة.
عمران عزالدين
****