الخميس، 26 أغسطس 2010

تعليقات على "تلحيم المنقسم في شعر سلمى بلحاج مبروك"


الشاعرة التونسية فاطمة بنمحمود:

 "متميّز في كتاباتك..يبدو حبرك طاعنا في الجمال
متميزّ في استفزازاتك.. تتحول الى مشرط يحرّك السواكن
متميزّ في غيابك .. يتجلّى للجميع فراغا موحشا
متميزّ في قراءاتك .. تستنطق اللغة بحرفية عالية
هكذا أجد المغربي الرائع سعيد بودبوز .. الذي يقدم – كعادته – قراءة جدّية عميقة و ثرية و يجعل النصوص الشعرية للكاتبة سلمى تحلق عاليا و بعيدا..
دمت أخي مبدعا .. في تمام النقاء"

الشاعرة التونسية سلمى بالحاج مبروك:

 "ألف تحية شكر وتقدير للناقد القدير المغربي سعيد بودبوز على هذه القراءة الرائعة والجادة التي تنم عن قدرة كبيرة لدى الناقد وتمكنه من آليات النقد الأدبي المعاصر وعن حرفية نقدية عالية تبشر بولادة ناقد كبير في مجال النقد الأدبي خاصة ونحن في أشد الحاجة إلى مثل هذه القراءات التي تكشف عن جمالية النص الأدبي وتبعث فيه الحياة وتجعل منه نصا متذوقا ومتداولا بين القراء وهو ما يساهم في تطوير الحركة الأدبية ذلك أن لا تقدم وتطور في الإنتاج الأدبي إن لم يقع مصاحبته بقدرة نقدية مبدعة تكشف مواطن القوة والجمال فيه . فألف تحية لأخي سعيد على هذا الجهد الكبير والمفاجأة الجميلة منه في متابعتي قصائدي وهذا ينم عن شخصيته الغيورة والمبدعة ورغبته في الإرتقاء بمستوى نصنا الإبداعي."

الكاتب سعيف علي:

"اخي سعيد تحية لك و لقلمك الذي و ان بدا قارئا فانه جال بابداع المماهات مع نص سلمى الشعري..
تحية لسلمى دؤوبة على العمل و الابداعو قائمة على ارض الشعر
مودة"

الدكتور والكاتب المغربي عادل حدجامي:

"الحقيقة أن من السنن الحميدة التي سن هذا الرجل الجميل العارف سعيد هي اشتغاله على نصوص أقرانه و زملائه من الشعراء و المبدعين في هذه الدروب، و هذه سنة تشهد بسمو أخلاقه و رسوخه في ثقافة الاعتراف، و هو إذ يفعل ذلك لا يرضى بمديح عام أو مجاملة وجيزة، بل يشمر على السواعد و يستنفر المعارف و المناهج و الجهد، فتأتي قراءاته تحليلا حقيقيا و نموذجا راقيا نتعلم منه جميعا، فأنا لهذا الأمر لا أملك إلا أن أحييه و أجلّ جهده ؛ أشهد أني أنا البعيد عن النقد الأدبي استفدت مما قرأت، و أشهد أنه حبب إلي الشاعرة سلمى و حفزني لقراءتها، و هذه من البادرات التي تشرفنا جميعا و تشرف دروب؛ بوركت يا ابن المغرب العتيد، و سلم قلمك أيها الطاعن في الصدق."

الكاتب الفلسطيني والعالمي منير مزيد:

"بأن مبدأ تلحيم المنقسم في شعر سلمى بلحاج مبروك ليس دائما لفظيا كما أنه ليس دائما معنويا، وإنما قد يأتي لفظيا وقد يأتي معنويا، مظهرا أو مضمرا، كما أنه قد يأتي شعوريا وقد يأتي لا شعوريا"
دراسة رائعة من ناقد يمتلك كل ادوات المعرفة عن شاعرة عظيمة نفتخر بها كعربية من تونس الخضراء"


الشاعرة التونسية سلمى بلحاج مبروك:

"يا أخي سعيد يا روعة الروائع حقا أذهلتني الدراسة في حد ذاتها فما بالك وقد عانقت الإبداع وتفوقت على النص الذي إشتغلت عليه حقا أنت ستكون من أهم نقاد هذا القرن لأنك ناقد متمكن ويفهم جيدا آليات عمله تحية لروحك المبدعة ولجهدك المتقن ولغيرتك الشديدة على مستقبل الإبداع"  





Alaa Hegazi


"سيدي سعيد أنت بالفعل ناقد بكل ما تعنية هذه الكلمة من إحتراف
وبالفعل قربتني كثيراً من شعر هذه المبدعة التونسية العظيمة
تحية لكما معاً"







Omar Hamadeh

"لقد اصبت الهدف في مقاربتك النقذية هذة لقصائد شاعرتنا المبدعة سلوى وكشفت اللثام عما في شعرها من جواهر تضعها في طليعة شاعراتنا العربيات المعاصرات ان ابدعها بالفعل عامل اغناء للشعر العربي الحديث"






إبنة الأرز
 "ناقد بارع أستاذ سعيد غوص مبهر في غياهب القصيدة ينم عن وفرة مخزونك المعلوماتي الأدبي والمعرفة العميقة أما شاعرتنا وصديقتي العزيزة سلمى المبدعة لها أقول عشقت الشعر فخلدك أيتها الشاعرة المتمكنة هنيئا لسماء الثقافة بكما
تحياتي من لبنان"





 
Yosr Fawzi

عندما نقرأ قصيدة للتونسية سلمى فهي تستدعي منا وفينا غريزة احتضان لا مشروط للجمال. الغريزة التي لا تتورع عن ذبح العرف والتقليد والعقل والنقل من أجل الحسن البلاغي الفني المكتوب و من أجل السحر الذي لم يسموه سحرا حتى كان خاطفا للصواب. ..... دراسة عميقة و محكمة ....برهنت على قدرة متمكنة و احترافية و زاد أدبي و معرفي زاخر للناقد سعيد بودبوز .... شكرا للعزيزة سلمى ... أعتز بك يا ابنة الخضراء ....دمت دوما مبدعــــة

Tabet Mounir Philippe


" نقد بيداقوجي تعلمت منه الكثير وتعرفت على ناقد محلل دقيق وعلى شاعرة مبدعة قلمها تصويري تدخل القارئ بل ترفعه الى عالم الا نهاية حبذا لو قرأنا شعرك قبل هذا النقد المعمق لنراه من منظور أخر قرأت لك مقالة عن الصديقة إبنة الأرز وزهلت من كثرة كلماتها العذبة فكيف بشعرك ؟
دمت مبدعة"




تعليقات على "باسم سليمان واللامباشرة الشعرية"

الشاعر السوري باسم سليمان: 

 "صباحك اشتهاء
الحقيقة أيها السعيد
انك ناقد لا يشق له غبار ويشق يم الآخرين
كنت قابلة النص والقابلة في كثير من الأحيان أكثرحنانا من الأب
ولابد من الاعتراف أنك في قراءتك هذه قد صوبت دالي لدلالات فاتني رؤيتها
ونصك هذا قراءة أغبطك عليها لا لأنها تناولت نصوصي بل للاحترافية العالية التي كتبت بها
دمت مبدعا وعصيا على الطوفان
محبتي محبتي محبتي"

الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:

 يومك سعيد يا .. سعيد
"المقاربة رودت ثرية دسمة مشبعة تعكس الاطار المعرفي لصاحبها. . و صاحبها تميز بالحدة الرقيقة و الروح الشعرية العالية,,
شكرا لك على تناولك الحرفي و الجدي لشعر ذلك الشامي الباسم..
يا الباسم ,, أهنئك على هذه القراءة الجميلة و بحب لقصائدك أغبطك عليها
دمتما على قيد الابداع و المودة العالية,,"

الكاتب المغربي عبدالله جادا:


"العزيز سعيد،
جمعت بين حساسية الشاعر و ذكاء الناقد فكانت قراءتك هذه
كاملة و شاملة و ملهمة. فتحتَ شهيتي للقصيدة يا رجل.
شكرا لك و هنيئا لنا بك.
مودتي"




القاص السوري عمران عزالدين:

العزيز سعيد بودبوز تدهشني يوماً بعد يوم في كلّ قراءة لك. ” فشكراً لك.”
قراءة ممنهجة،
عميقة جداً،
واستغوارية إلى أعمق أعماق بئر الأبداع.
هذه القراءة النقدية، الفاحصة والثاقبة، الهادمة للضروري لتشييد الممكن، لا تقل إبداعاً عن أي إبداع جميل في أي جنس أو فن أدبيّ.
” منبر لا يوجد فيه سعيد بودبوز لا يعول عليه.”
رااااااااااااااااائع
مثلك من يستحق الحياة.
دمت للأدب الغيور نصيراً.
عمران"

القاص السوري عمران عزالدين:

"والآن…
الآن يا سعيد
سأنام قرير الأدب..
فهناك
على الضفة الأخرى
من نهر الحياة
هنااااااااك
من هو ساهر ونابش أبداً
لعودة الروح إلى الكلمة
التي انحدرت
لحين من الوقت
أمام ثقافة التسطيح والتعليب.
إعجابي
عمران"

الكاتب رمضان إبراهيم:

 "العزيز سعيد بودبوز : أسعد الله صباحك وأشكرك على هذه الدراسة النقدية والقراءة الرائعة لأشعار صديقي باسم سليمان .. في الحقيقة تبدو بعض الكلمات ” وأعني في الحياة فقط وليس في شعر باسم ” تبدو عصيّة على الفهم ولكن بالعودة إلى المعجم أو القاموس تتخلى عن خمارها لتطل علينا بوجهها الرائع .. كنت في قراءتك لأشعار باسم ذاك القاموس الأنيق الذي يفكّ خمار الكلمة .. لك تحياتي ولباسم المزيد من التألق"
****

تعليقات على "تبا للمتربصين في ضوء الجدلية الموضوع والمرجع"

 القاص السوري عمران عزالدين أحمد:


"العميق سعيد بودبوز، تحية لروحك الجميلة…أشكرك على هذا الجهد الخارق الذي بذلته في فك وتركيب أقصوصتي المتواضعة..لقد نجحتَ نجاحاً باهراً في كشف أسرارها ـ أي الأقصوصة ـ غير المُعلنة والمُصرح بها.ممتن لك وسعيد بهذه القراءة الممنهجة.. إنها بحق أكثر من رائعة.
فائق الحب والتقدير
عمران عزالدين
سوريا"


 القاص المغربي عبد الجبار خمران:


"صديق المعرفة والإبداع سعيد بودبوز
بصير نصوص أنت أقرب إلى الندرة
أيها النافذ دائما إلى القعر
الذي لا تُغلب
في أن تفتل لعمقه
حبال الرؤية / الرؤيا
والنفاذ الضروري
وتتدلى ممسكا بمصباح
ضوئك الخاص
مستكشفا كاشفا
تقارب النص بقلم “رقايْقي” متمرس
و شكرا لإهداء نصك المبدع هذا لشخصي
التفاتتك في المرتج من نبضي
سنشرب حتما نخب صداقتنا يوما
ومن نافذتك أوجه تحية للقاص المبدع
والذي أستمتع بقراءة نصوصه دائما
الصديق الجميل عمران عزالدين أحمد
مودتي الصادقة و شكرا لأنك هكذا"

 الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود : 


"الكاتب سعيد بودبوز.. أقرأ لك بمتعة.. و في المقاربات النقدية تأسرني.. من ذلك أن مقاربتك \لصحراء في الطابق الأخير\ أذهلتني و أشعر بالتقصير تجاهك لآني لم أقل لك شكرا على هذا الجمال الذي ترشه على هذه النصوص .. قصة أو شعرا .
سي سعيد..
لك قدرة مذهلة في التوغل في عمق النص و اكتشاف أسراره .. و لك قدرة عجيبة في الارتفاع بالنص الى مدارج عليا من التأويل..و لك أسلوب مكثفا و دسما و جميلا .. و كل هذا و غيره يجعلك متميزا.
من المؤكد أن قصة الكاتب عمران عزالدين أحمد كانت جيدة و لكن لا يكفي أن تكون القصة جيدة بل يجب أن تكون أيضا على حظ كبير حتى تقع بين يديك و تروق قلمك فيداعبها برقة و عمق و يخلّف على ملامحها هذا السحر..
سي سعيد .. أحسب أن ما تكتبه هو مشروع كتاب لك يخلّد النصوص الجميل بقلم جميل..
دمت على ابداع لا ينضب..
مودتي العالية.."

 الشاعر السوري محمد المطرود:

 "الأخ الناقد سعيد بودبوز يعرفنا التراث بأشياء كثيرة يتيمة ،القصيدة مثلاً،وهؤلاء أصحاب اليتيمات قرأناهم كما لو أنهم خلفوا آثاراً كبيرة وخالدة،ونحن ببعض كسلنا أو تبييتنا المسبق للتعامل مع مبدع أو خلافه صرنا على الأغلب ننتظر موته ومهما كان سامقاً في أدبه ماحظيَّ منا بلفتة كريمة أو غير كريمة،في توجيهك ذائقتك الفذة نحو مبدع شاب،عمل فيه الكثير من الجسارة،وأن تفكك شيفرة قصة واحدة فهذا أيضاً فيه ثقة ،والسبب أن عملاً واحداً يكاد ألا يشكل مرتكزاً للتعاطي مع مجمل السيرورة الناظمة للعمل الكل،أشكرك وأرجو لما قمت به أن يغري الآخرين ببريقه فنخلص من سلطة الأسماء لصالح سلطة النص،فيتتبعون مايرونه مدهشاً تتبع الآثاري لما انطوت الأرض عليه"

 الصديق علي أفقير:

أخي سعيد تبقى دائما الأروع في قرا ءتك للنصوص.تغوص في اعماقها لتكشف عن عمق مضامينها.لا تشعر بالملل.تعطي للنص ما يستحقه دون زيف او نفاق حتى لا ينخدع المبدع.اكيد ان كل من تناولت نصه سيرتاح لحكمك المنصف ولجرأتك في قول الحقيقة:هل النص يرقى الى مستوى الإبداع ام لا.وهذا هو النقد البناء.وهنا تختلف عن البعض الذين يحشرون انوفهم في خانة النقد امثال “بنزكرون”.

مودتي لك ولصاحب نص”تبا للمتربصين” الذي لا ارى فيه الا صورة اخرى للكاتب جورج اورويل GEORGE ORWELLعن روايته “ضيعة الحيوان”ANIMAL FARM


****