الجمعة، 23 يوليو 2010

تعليقات على "تبا للمتربصين؛ في ضوء جدلية الموضوع والمرجع"


تعليق القاص السوري عمران عز الدين أحمد:

 العميق سعيد بودبوز، تحية لروحك الجميلة…أشكرك على هذا الجهد الخارق الذي بذلته في فك وتركيب أقصوصتي المتواضعة..لقد نجحتَ نجاحاً باهراً في كشف أسرارها ـ أي الأقصوصة ـ غير المُعلنة والمُصرح بها. ممتن لك وسعيد بهذه القراءة الممنهجة..إنها بحق أكثر من رائعة. فائق الحب والتقدير
****
تعليق القاص المغربي عبد الجبار خمران:

صديق المعرفة والإبداع سعيد بودبوز، بصير نصوص أنت أقرب إلى الندرة، أيها النافذ دائما إلى القعر، الذي لا تُغلب في أن تفتل لعمقه حبال الرؤية / الرؤيا والنفاذ الضروري وتتدلى ممسكا بمصباح ضوئك الخاص مستكشفا كاشفا تقارب النص بقلم “رقايْقي” متمرس و شكرا لإهداء نصك المبدع هذا لشخصي التفاتتك في المرتج من نبضي سنشرب حتما نخب صداقتنا يوما ومن نافذتك أوجه تحية للقاص المبدع والذي أستمتع بقراءة نصوصه دائما الصديق الجميل عمران عزالدين أحمد
مودتي الصادقة و شكرا لأنك هكذا
****

تعليق الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود:

 الكاتب سعيد بودبوز.. أقرأ لك بمتعة.. و في المقاربات النقدية تأسرني.. من ذلك أن مقاربتك \لصحراء في الطابق الأخير\ أذهلتني و أشعر بالتقصير تجاهك لآني لم أقل لك شكرا على هذا الجمال الذي ترشه على هذه النصوص .. قصة أو شعرا .سي سعيد..لك قدرة مذهلة في التوغل في عمق النص و اكتشاف أسراره .. و لك قدرة عجيبة في الارتفاع بالنص الى مدارج عليا من التأويل..و لك أسلوب مكثفا و دسما و جميلا .. و كل هذا و غيره يجعلك متميزا. من المؤكد أن قصة الكاتب عمران عز الدين أحمد كانت جيدة و لكن لا يكفي أن تكون القصة جيدة بل يجب أن تكون أيضا على حظ كبير حتى تقع بين يديك و تروق قلمك فيداعبها برقة و عمق و يخلّف على ملامحها هذا السحر..سي سعيد .. أحسب أن ما تكتبه هو مشروع كتاب لك يخلّد النصوص الجميل بقلم جميل.. دمت على إبداع لا ينضب..
مودتي العالية..
****
تعليق الشاعر السوري محمد المطرود:

 الأخ الناقد سعيد بودبوز، يعرفنا التراث بأشياء كثيرة يتيمة ،القصيدة مثلاً،وهؤلاء أصحاب اليتيمات قرأناهم كما لو أنهم خلفوا آثاراً كبيرة وخالدة، ونحن ببعض كسلنا أو تبييتنا المسبق للتعامل مع مبدع أو خلافه صرنا على الأغلب ننتظر موته ومهما كان سامقاً في أدبه ماحظيَّ منا بلفتة كريمة أو غير كريمة،في توجيهك ذائقتك الفذة نحو مبدع شاب،عمل فيه الكثير من الجسارة،وأن تفكك شيفرة قصة واحدة فهذا أيضاً فيه ثقة ،والسبب أن عملاً واحداً يكاد ألا يشكل مرتكزاً للتعاطي مع مجمل السيرورة الناظمة للعمل الكل،أشكرك وأرجو لما قمت به أن يغري الآخرين ببريقه فنخلص من سلطة الأسماء لصالح سلطة النص،فيتتبعون مايرونه مدهشاً تتبع الآثاري لما انطوت الأرض عليه.
****

تعليق علي أفقير:


أخي سعيد تبقى دائما الأروع في قراءتك للنصوص. تغوص في أعماقها لتكشف عن عمق مضامينها. لا تشعر بالملل. تعطي للنص ما يستحقه دون زيف أو نفاق حتى لا ينخدع المبدع. أكيد أن كل من تناولت نصه سيرتاح لحكمك المنصف ولجرأتك في قول الحقيقة: هل النص يرقى إلى مستوى الإبداع أم لا. وهذا هو النقد البناء. وهنا تختلف عن البعض الذين يحشرون أنوفهم في خانة النقد أمثال “بنزكرون”.
مودتي لك ولصاحب نص”تبا للمتربصين” الذي لا أرى فيه إلا صورة أخرى للكاتب "جورج اورويل" GEORGE ORWELL عن روايته “ضيعة الحيوان”ANIMAL FARM.
****