على: النقد السيميولوجي بالمغرب (سعيد بودبوز نموذجا) بقلم: الدكتور جميل حمداوي

1. عبداللطيف الحسيني علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 3:42 ص
   لجمالية الدارس والمدروس : تمّ نشرُ المادة هنا , مع الاعتذار منكم :
   http://httpblogspotcom-alhusseini.blogspot.com/2011/05/blog-post_24.html
3. كمال العيادي علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 5:05 ص
   الصّديق د. جميل حمداوي,
   أتابع بالطّبع كلّ ما يصلنا وينشر بدروب, وأقرأ بمتعة كلّ مقالاتك الثريّة. لكنّني وانا انتهي من قراءة هذه الورقة المتينة التي قدّمت بها كتاب الاخ سعيد بودبوز, أجدني لا املك إلا أن احييك بقوّة من اجل هذه المبادرة النبيلة وهذا التقديم الوافي لكتاب لم أطّلع عليه بعد, لكنني على ثقة أنّه سيكون إضافة نوعيّة للمكتبة العربيّة لما اعرفه عن الأخ الناقد سعيد بودبوز من تمكّن وجرأة وتميّز ودقّة وجديّة…واستغلّ هذه المساحة لأرفع له بتهانيّ باسم هيئة تحرير دروب في انتظار أن ننشر الكتاب بعد طبعه ليستفاد منه قرّاء دروب
   محبّة صادقة
5. محمد يوب علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 10:44 ص
   لقد اطلعت على الكتاب في مخطوطه الأصلي حيث كانت الدراسة السميائية لديوان” هم الآن يكنسون الرذاذ”للشاعر بن يونس ماجن دراسة رشيدة اعتمد فيها الناقد سعيد بودبوز على المنهج السميائي موظفا آليات هذا المنهج التوظيف السليم .
   دمتما ناقدان مميزان
6. الكاتبة و الشاعرة سلمى بالحاج مبروك علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 11:28 ص
   تحية شكر و تقدير دكتور جميل حمداوي على هذه الدراسة القيمة حول التجربة النقدية السميائية لدى الناقد و الباحث المغربي الكبير سعيد بودبوز الذي يعتبر من أهم النقاد الشباب الجدد على الساحة الأدبية والذين نسعد بحملهم لمشعل النقد الأدبي و مساهمتهم الكبيرة في الكشف عن الكنوز الأدبية فالنص الأدبي لن تكتب له الحياة إذا لم يحفر في متنه ناقد فنان و محترف و لعل مستقبل النقد سيكون بخير عندما يوجد فيها الناقد المبدع سعيد بودبوز و أمثاله من النقاد الحقيقيين
7. ali afkir علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 12:07 م
   لم أكن من المحظوظين للحصول على نسخة من هذا الكتاب، فهو أكيد كتاب قيم من خلال ما كتب عنه الدكتور جميل الحمداوي . أعرف ان الأستاذ سعيد بودبوز اضافة نوعية تنضاف الى المكتبات العربية من خلال دراسات نقدية اخرى تلامس فيها الجدية والتميز في مغازلته لنصوص انيس الرافعي و فاطمة بنمحمود و عمران عز الدين أحمد وغيرهم…
8. محمد المطرود علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 1:20 م
   مهما قلت في سعيد بودبوز أيها الإنسان القارئ فأنت غير مجانب للحقيقة،ذلك أن كتابته نزقه وطبعه نزق في تناول مادته،وهذا مايعطيه قدرا كبيرا من المخالفة، بهذا المعنى قاربت كتابه الذي شرفت به كمخطوط،وقلت ربما أني تحت سطوة صداقته مررت بعض الحب مجانبا الموضوعية إلا أني بعد أن قرأت ورقة الدكتور الناقد جميل حمداوي الحرفي في هذا الشأن تنفست براحة،لأقول هاأن قارئا آخر مسؤولا حمل للكتاب وصاحبه ماحملت،هنيئا لك سعيد بكتابك،وهنيئا لك بورقة د.جميل.
9. عبد الواحد كفيح علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 1:46 م
   تحياتي الراقية للجميل حمداوي
   وانت عزيزي سعيد، الم اقل لك اننا بكم نقتدي؟
   وها انا اتعقب الجمال المنثور هنا بينكما
   دمت شامخا ،وهنيئا لنا بك ناقدا من عيار وازن
   مودتي
   كفيح
10. محمد زريويل علق:
    24 مايو 2011 في الساعة 5:56 م
    السلام عليكم
    الصديق العزيز
    الناقد المميز
    د. جميل حمداوي
    كما عهدتك في النقد أنت المؤثل وأنا الذي أربض على مادتك بكل اشتهاء .. تسلسل الأفكار في سلاسة ، في بناءك الصلب ، وفي معانيك القصد يا أنت الذي تنقو النصوص والكتب نقوا …أرتوي من حياض معرفتك ، وأشرب من منابع علمك ، لك التفاني سر الفلاح
    والنجاح..محبتي المعهودة عزيزي جميل حمداوي
    ……………………..
    العزيز الغالي
    الناقد المحترم
    سعيد بودبوز
    ليس لدي ما أخفيه ، وشاءت الأقدارأن تجمعنا الــ دروب في بهاء الإبداع والنقد من خلال تعليقك هذا :”أشكرك على الالتفات إلى شاعرنا بن يونس ماجن، ولي دراسة سيميائية لأحد دواوينه، في حوالي 90 صفحة من الحجم الكبير (حرف 14 Ms Word ) ولقد تواضع أحد كبار نقادنا بالإشراف عليها وهو الآن بصدد مراجعة الكتاب، وأتمنى أن يحالفني الحظ في نشره خلال الأيام المقبلة، ولكما كامل التألق، للدارس والمدروس” أخي سعيد من شيم الناقد جميل حمداوي التواضع ، وهو يهتم بالنقد ويستنهضه ، إنه أحد فرسان النقد العربي يجدد ويفيد ، وتقديمه لكتابك يعتبر عتبة غنية لمؤلفك . محبتي الصادقة أخي سعيد وأتمنى لك الموفقية والنجاح ومزيدا من العطاء .
    محبتي لكما معا .
11. محمد زريويل علق:
    24 مايو 2011 في الساعة 6:08 م
    معذرة
    عدت لأصحح وأكتب :(( فــي بنائـــك الصلب))
 

1. باسم سليمان علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 7:47 م
   مبروك سعيد
   اريد نسختي الالكترونية
   محبتي
2. عمران عز الدين علق:
   24 مايو 2011 في الساعة 8:13 م
   هذه القراءة الحمداوية لكتابك أخي سعيد ما هو إلا انصاف تستحقه يقينا وإن جاء متأخراً.
   نعم أخي سعيد، فأنت قامة كبيرة، ليس في النقد فقط، بل في جل الفنون والاجناس الأدبية المتعارف على تصنيفها حتى اليوم. أنت بارع في القص أيضاً وشاعر رهيف وشفيف.
   أتمنى لك التوفيق
   محبتي
3. سمية البوغافرية علق:
   25 مايو 2011 في الساعة 12:46 م
   أهنئك أستاذ سعيد بودبوز على كتابك القادم الذي سلط عليه الأستاذ جميل الحمداوي الضوء في هذه الورقة النقدية الجميلة والشاملة والتي أراها عتبة جميلة لكتابك الجديد الذي أشاركك فرحة طباعته وإخراجه إلى الوجود.. أتمنى أن يكون ذلك قريبا إن شاء الله..
   مما اثار اندهاشي بحق تصريحك بأنك لم تبدأ الكتابة إلا منذ ثلاث سنوات
   وهي مدة قصيرة جدا في عمر التجربة الإبداعية.. ولكن أقول بدون ذرة مجاملة أو نفاق أن كتاباتك سيدي مع ذلك تتسم بالنضج والإتقان والجودة وأتحدى كل من يقول العكس.. وقد انطبع لدي هذا الانطباع من أول مرة قرأت لك.. سواء تعلق الأمر بالقص القصير أو الشعر أو النقد.. ولغتك الرائعة وعمقك في التعبير ودرجة الإتقان الذي تحيط به أعمالك جديرة بأن تبوئك مكانة رفيعة في الأدب
   فهنيئا لك
   وكل الشكر للأستاذ جميل الحمداوي على هذه الورقة النقدية الشاملة والمفيدة
   وفقكما الله في مسعاكما وكلل أعمالكما بما تستحقه من النجاح
   وتقديري لكما أيها الريفيين القديرين
   ولا يفوتني أيضا أن أتوجه بالتحية وأصدق التهاني إلى الشاعر القدير يونس بن ماجن بهذا التتويج والذي أحتفظ له في مكتبتي بديوان جميل أهداه إلي.. فالشكر له مرة أخرى على كرمه.
4. بشير ابوالقاسم احمد البدوي علق:
   26 مايو 2011 في الساعة 10:00 ص
   سلام الله عليك اخي سعيد اولاً لك مليون تهنئه علي ما قمت به من إحياء شموع الادب الذي كادان يأفل تحت كُثبان اعاصير التغيير الجارفه ..فإني وبلا تطبيل اوشحك وِشِاحاً يحمل شعار اديب وكاتب وفيلسوفٍ في زمنٍ افِل فيه الفلاسفه
6. السعيد موفقي علق:
   26 مايو 2011 في الساعة 7:11 م
   تحية و تقدير للدكتور جميل الحمداوي على هذه القراءة العلمية الجادة و تحية و تقدير للكاتب النشط سعيد بودبوز هنيئا لكما و هنيئا للنقد المغربي المتميّز.