الشاعر السوري باسم سليمان:
صباحك اشتهاء
الحقيقة أيها السعيد
انك ناقد لا يشق له غبار ويشق يم الآخرين
كنت قابلة النص والقابلة في كثير من الأحيان أكثرحنانا من الأب
ولابد من الاعتراف أنك في قراءتك هذه قد صوبت دالي لدلالات فاتني رؤيتها
ونصك هذا قراءة أغبطك عليها لا لأنها تناولت نصوصي بل للاحترافية العالية التي كتبت بها
دمت مبدعا وعصيا على الطوفان
محبتي محبتي محبتي
http://www.bademsoliaman.wordpress.com/
يومك سعيد يا .. سعيد
المقاربة رودت ثرية دسمة مشبعة تعكس الاطار المعرفي لصاحبها. . و صاحبها تميز بالحدة الرقيقة و الروح الشعرية العالية,,
شكرا لك على تناولك الحرفي و الجدي لشعر ذلك الشامي الباسم..
يا الباسم ,, أهنئك على هذه القراءة الجميلة و بحب لقصائدك أغبطك عليها
دمتما على قيد الابداع و المودة العالية,,
َالعزيز سعيد، جمعت بين حساسية الشاعر و ذكاء الناقد فكانت قراءتك هذه كاملة و شاملة و ملهمة. فتحتَ شهيتي للقصيدة يا رجل.
شكرا لك و هنيئا لنا بك.
مودتي
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:
العزيز سعيد بودبوز
تدهشني يوماً بعد يوم في كلّ قراءة لك. ” فشكراً لك.”
قراءة ممنهجة، عميقة جداً، واستغوارية إلى أعمق أعماق بئر الأبداع.
هذه القراءة النقدية، الفاحصة والثاقبة، الهادمة للضروري لتشييد الممكن، لا
تقل إبداعاً عن أي إبداع جميل في أي جنس أو فن أدبيّ.
” منبر لا يوجد فيه سعيد بودبوز لا يعول عليه.”
رااااااااااااااااائع
مثلك من يستحق الحياة.
دمت للأدب الغيور نصيراً.
عمران
أهنئك يا باسم
أهنئك على هذا الحفر البودبوزي الخارق
لأشعارك التي تستحق الحياة.
عمران
والآن…الآن يا سعيد سأنام قرير الأدب..فهناك على الضفة الأخرى
من نهر الحياة هنااااااااك
من هو ساهر ونابش أبداً
لعودة الروح إلى الكلمة
التي انحدرت
لحين من الوقت
أمام ثقافة التسطيح والتعليب.
إعجابي
عمران
بعض القصائد تحتاج لأكثر من قراءة لنقترب منها,و أحياناً نحتاج لقراءة أكثر من قصيدة لنقترب من الشاعر.
ممتعة هذه القراءة
شكراً للكاتب و هنيئاً ل باسم بها
الكاتب رمضان إبراهيم :
القاص المغربي عبد الجبار خمران:
صباحك اشتهاء
الحقيقة أيها السعيد
انك ناقد لا يشق له غبار ويشق يم الآخرين
كنت قابلة النص والقابلة في كثير من الأحيان أكثرحنانا من الأب
ولابد من الاعتراف أنك في قراءتك هذه قد صوبت دالي لدلالات فاتني رؤيتها
ونصك هذا قراءة أغبطك عليها لا لأنها تناولت نصوصي بل للاحترافية العالية التي كتبت بها
دمت مبدعا وعصيا على الطوفان
محبتي محبتي محبتي
http://www.bademsoliaman.wordpress.com/
****
الشاعرة التونسية فاطمة بن محمود: يومك سعيد يا .. سعيد
المقاربة رودت ثرية دسمة مشبعة تعكس الاطار المعرفي لصاحبها. . و صاحبها تميز بالحدة الرقيقة و الروح الشعرية العالية,,
شكرا لك على تناولك الحرفي و الجدي لشعر ذلك الشامي الباسم..
يا الباسم ,, أهنئك على هذه القراءة الجميلة و بحب لقصائدك أغبطك عليها
دمتما على قيد الابداع و المودة العالية,,
****
الكاتب المغربي عبدالله جادا: َالعزيز سعيد، جمعت بين حساسية الشاعر و ذكاء الناقد فكانت قراءتك هذه كاملة و شاملة و ملهمة. فتحتَ شهيتي للقصيدة يا رجل.
شكرا لك و هنيئا لنا بك.
مودتي
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد:
العزيز سعيد بودبوز
تدهشني يوماً بعد يوم في كلّ قراءة لك. ” فشكراً لك.”
قراءة ممنهجة، عميقة جداً، واستغوارية إلى أعمق أعماق بئر الأبداع.
هذه القراءة النقدية، الفاحصة والثاقبة، الهادمة للضروري لتشييد الممكن، لا
تقل إبداعاً عن أي إبداع جميل في أي جنس أو فن أدبيّ.
” منبر لا يوجد فيه سعيد بودبوز لا يعول عليه.”
رااااااااااااااااائع
مثلك من يستحق الحياة.
دمت للأدب الغيور نصيراً.
عمران
****
القاص السوري عمران عزالدين أحمد: أهنئك يا باسم
أهنئك على هذا الحفر البودبوزي الخارق
لأشعارك التي تستحق الحياة.
عمران
****
عمران عزالدين: والآن…الآن يا سعيد سأنام قرير الأدب..فهناك على الضفة الأخرى
من نهر الحياة هنااااااااك
من هو ساهر ونابش أبداً
لعودة الروح إلى الكلمة
التي انحدرت
لحين من الوقت
أمام ثقافة التسطيح والتعليب.
إعجابي
عمران
****
الشاعرة لينا شدود: بعض القصائد تحتاج لأكثر من قراءة لنقترب منها,و أحياناً نحتاج لقراءة أكثر من قصيدة لنقترب من الشاعر.
ممتعة هذه القراءة
شكراً للكاتب و هنيئاً ل باسم بها
****
الكاتب رمضان إبراهيم :
العزيز سعيد بودبوز : أسعد الله صباحك وأشكرك على هذه الدراسة النقدية والقراءة الرائعة لأشعار صديقي باسم سليمان .. في الحقيقة تبدو بعض الكلمات ” وأعني في الحياة فقط وليس في شعر باسم ” تبدو عصيّة على الفهم ولكن بالعودة إلى المعجم أو القاموس تتخلى عن خمارها لتطل علينا بوجهها الرائع .. كنت في قراءتك لأشعار باسم ذاك القاموس الأنيق الذي يفكّ خمار الكلمة .. لك تحياتي ولباسم المزيد من التألق.
****
القاص المغربي عبد الجبار خمران:
الصديق سعيد بودبوز، لا تحتاج ان أقول : متمكن من أدواتك .. ممتع في استغوارك
العمق ما يستهويك .. واللعبة النقدية التي تدخل فيها مع النصوص
تحقق لك المتعة ولنا..
هذا ما يلامسه القارئ وانت تقوده من زقاق البلاغة إلى شارع الدلالة
لتنعطف به اتجاه دهاليز المعنى.. ثم نرى هناك في البعيد ضوئا سنكتشف أنه قادم من الحديقة الخلفية للنص.. و.. و ..
قراءتك لنص باسم سليمان سفر نقدي ماتع
استمتعتُ كعادتي بنفاذك النقدي
مودتي التي تعرفها